كيف تجعل الشخص يفكر فيك
١ مشاركة الأمور الشخصية
٢ طرح الأسئلة
٣ الحديث بإيجابية
٤ بناء الذكريات الجميلة
٥ المراجع مشاركة الأمور الشخصية تعد مشاركة الأمور الخاصة واحدة من أسهل الطرق وأكثرها فعالية لجعل شخص ما يفكر بالآخر، حتى إن كان يقوم بمشاركة هذه الأمور لوحده ولا يقوم الطرف الآخر بفعل الأمر ذاته، يبقى لذلك تأثير قوي على منطقة اللاوعي لدى الشخص، فعندما يشارك شخص ما معلوماته مع آخر يبدأ العقل الباطني للمستقبِل بإقناعه بأن هذا الشخص مقرباً منه لأن المقربين من بعضهم البعض فقط من يشاركون الأمور الشخصية، وهذه العملية بحد ذاتها أمر جميل ويؤدي إلى جعل الآخرين يفكرون أكثر بمن قام بإخبارهم بأموره الشخصية، ويمكن أن تكون هذه المعلومات عبارة عن وضع عائلي معين أو موقف ما في العمل مثلاً، أو التحدث عن الطموحات والأهداف في حياة الشخص، ومن المهم أن يكون أمراً لا يعرفه جميع الناس.
[١] طرح الأسئلة طرح الأسئلة على الأشخاص والاستماع إلى ما يقولونه باهتمام يفيد في جعلهم يتذكرون الشخص ويفكرون به، حيث أن معظم الناس يحبون التحدث عن أنفسهم ويتولد لديهم شعور جيد عندما يهتم شخص ما بصدق بآرائهم أو تجاربهم أو أي أمر يخصهم، يمكن القيام بالسؤال عن الهوايات أو الفريق المفضل أو الأفلام التي يحب مشاهدتها، ولا ينبغي القيام بموافقتهم الرأي بكل ما يبوحون به، ومن المهم أيضاً القيام بالتحدث عن النفس ومشاركة الأفكار، هذا من شأنه أيضاً تحسين العلاقات الإجتماعية.
[٢] الحديث بإيجابية يجب الحرص جعل التواصل إيجابياً، مثل ترك ملاحظة جيدة في نهاية الحديث، أو تحفيز الشخص لأمر ما في حياته وابداء ملاحظات تبدي الدعم له، ثم منحه المساحة الخاصة به، بفعل هذه الأمور يتذكر الآخرون هذا الشخص الذي قام بتقديم الدعم والكلام الإيجابي لهم.
[٣] بناء الذكريات الجميلة إنشاء ذكريات ممتعة مع الآخرين تجعلهم يفكرون بالشخص ويتذكرونه بشكل أكبر، يمكن إخبار الشريك بأمرٍ مميز يفعله الشخص، أو إخباره بالأغنية المفضلة أو إبداء وجهة نظر معينة تجاه أمرٍ ما بطريقة لافتة للنظر وتجعل الآخر يفكر بها عندما لا يتواجدان سوياً، حيث أن الإيماءات الصغيرة ستبقى في ذهن الآخر.
١ مشاركة الأمور الشخصية
٢ طرح الأسئلة
٣ الحديث بإيجابية
٤ بناء الذكريات الجميلة
٥ المراجع مشاركة الأمور الشخصية تعد مشاركة الأمور الخاصة واحدة من أسهل الطرق وأكثرها فعالية لجعل شخص ما يفكر بالآخر، حتى إن كان يقوم بمشاركة هذه الأمور لوحده ولا يقوم الطرف الآخر بفعل الأمر ذاته، يبقى لذلك تأثير قوي على منطقة اللاوعي لدى الشخص، فعندما يشارك شخص ما معلوماته مع آخر يبدأ العقل الباطني للمستقبِل بإقناعه بأن هذا الشخص مقرباً منه لأن المقربين من بعضهم البعض فقط من يشاركون الأمور الشخصية، وهذه العملية بحد ذاتها أمر جميل ويؤدي إلى جعل الآخرين يفكرون أكثر بمن قام بإخبارهم بأموره الشخصية، ويمكن أن تكون هذه المعلومات عبارة عن وضع عائلي معين أو موقف ما في العمل مثلاً، أو التحدث عن الطموحات والأهداف في حياة الشخص، ومن المهم أن يكون أمراً لا يعرفه جميع الناس.
[١] طرح الأسئلة طرح الأسئلة على الأشخاص والاستماع إلى ما يقولونه باهتمام يفيد في جعلهم يتذكرون الشخص ويفكرون به، حيث أن معظم الناس يحبون التحدث عن أنفسهم ويتولد لديهم شعور جيد عندما يهتم شخص ما بصدق بآرائهم أو تجاربهم أو أي أمر يخصهم، يمكن القيام بالسؤال عن الهوايات أو الفريق المفضل أو الأفلام التي يحب مشاهدتها، ولا ينبغي القيام بموافقتهم الرأي بكل ما يبوحون به، ومن المهم أيضاً القيام بالتحدث عن النفس ومشاركة الأفكار، هذا من شأنه أيضاً تحسين العلاقات الإجتماعية.
[٢] الحديث بإيجابية يجب الحرص جعل التواصل إيجابياً، مثل ترك ملاحظة جيدة في نهاية الحديث، أو تحفيز الشخص لأمر ما في حياته وابداء ملاحظات تبدي الدعم له، ثم منحه المساحة الخاصة به، بفعل هذه الأمور يتذكر الآخرون هذا الشخص الذي قام بتقديم الدعم والكلام الإيجابي لهم.
[٣] بناء الذكريات الجميلة إنشاء ذكريات ممتعة مع الآخرين تجعلهم يفكرون بالشخص ويتذكرونه بشكل أكبر، يمكن إخبار الشريك بأمرٍ مميز يفعله الشخص، أو إخباره بالأغنية المفضلة أو إبداء وجهة نظر معينة تجاه أمرٍ ما بطريقة لافتة للنظر وتجعل الآخر يفكر بها عندما لا يتواجدان سوياً، حيث أن الإيماءات الصغيرة ستبقى في ذهن الآخر.