رصد عالما الفلك بجامعة بنسلفانيا، بيدرو برناردينيلي، وجاري برنشتاين، مذنب «بيرنانديلي بيرنستين» (Bernardinelli-Bernstein) للمرة الأولى، منذ سبع سنوات، ويعتقد أن عرضه يصل إلى 120 ميلاً (200 كيلومتر)، أي ما يقارب 12 ضعفاً لحجم جبل إيفرست.
وفي الشهر الماضي، نشر الثنائي ورقة توضح كل ما يعرفانه عن هذا الجسم الفضائي بناء على سبع سنوات من جمع البيانات وسلسلة من المشاهدات خلال الصيف، وذلك وفق ما ذكر موقع روسيا اليوم. ووصف العالمان المذنب بأنه «آلة زمنية» تحمل معلومات غير مسبوقة حول كيفية نشوء النظام الشمسي وتطوره.
وقال برناردينيلي لموقع «ذي ديلي بيست»: «القصة الكامنة وراء المذنب ستخبرنا بما كان موجوداً في النظام الشمسي منذ مليارات السنين. يمكننا استخدام ذلك لفهم الأشياء التي نراها اليوم في أماكن أخرى من النظام الشمسي».
وأوضح برناردينيلي: «لم يحدث الكثير لهذا الجسم منذ تشكله في الأيام الأولى للنظام الشمسي. ويمكننا اعتبارها نافذة على الماضي، وهذا ما يجعل هذا المذنب فريداً من نوعه».
وفي الشهر الماضي، نشر الثنائي ورقة توضح كل ما يعرفانه عن هذا الجسم الفضائي بناء على سبع سنوات من جمع البيانات وسلسلة من المشاهدات خلال الصيف، وذلك وفق ما ذكر موقع روسيا اليوم. ووصف العالمان المذنب بأنه «آلة زمنية» تحمل معلومات غير مسبوقة حول كيفية نشوء النظام الشمسي وتطوره.
وقال برناردينيلي لموقع «ذي ديلي بيست»: «القصة الكامنة وراء المذنب ستخبرنا بما كان موجوداً في النظام الشمسي منذ مليارات السنين. يمكننا استخدام ذلك لفهم الأشياء التي نراها اليوم في أماكن أخرى من النظام الشمسي».
وأوضح برناردينيلي: «لم يحدث الكثير لهذا الجسم منذ تشكله في الأيام الأولى للنظام الشمسي. ويمكننا اعتبارها نافذة على الماضي، وهذا ما يجعل هذا المذنب فريداً من نوعه».
