تغيرت شبكة إنستاجرام بشكل كبير في السنوات الأخيرة. حيث إن الشبكة الاجتماعية كانت مخصصة فقط لمشاركة الصور قبل أن تستحوذ عليها فيسبوك في عام 2012 في مقابل مليار دولار أمريكي.
وقد حصلت المنصة على عدد كبير من المميزات والخصائص. وقد تحولت إلى منصة تواصل اجتماعي متكاملة مع خواص التواصل بين المستخدمين، استخدام نسخة المتصفح بفعالية أكبر. والمزيد.
وإلى جانب كل ما سبق فقد تحسنت خواص البحث والاستكشاف على إنستاجرام إلى حد كبير. حيث إن المنصة ستكون أكثر ذكاءًا في إيصال المستخدم لما يبحث عنه فعليًا. وذلك حسبما أوضح مدير إنستاجرام، آدم موسري، في تدوينة حديثة.
البحث عبر إنستاجرام
يهتم التحديث الأخير للبحث عبر إنستاجرام بإيصال المستخدم لما يبحث عنه فعليًا مع حمايته من أي محتوى مزيف أو غير مناسب له.
وعند البحث على كلمة ما عبر المنصة فأول ما سيحدث هو إعادة ترتيب نتائج البحث بناءًا على علاقتها بالمستخدم نفسه. وتعتمد المنصة على كم كبير من البيانات التي تمتلكها عن مستخدميها لتحسن من هذه الخاصية.
وقد تحدّث موسري عن بعض العوامل التي تدخل في ترتيب نتائج البحث، والعامل الأول والأكثر أهمية بالطبع هو النص الذي يتم كتابته في خانة البحث. وبمجرد أن يبدأ المستخدم في الكتابة سيبدأ إنستاجرام في توفيق النص المكتوب بنتائج بحث مختلفة بما في ذلك أسماء مستخدمين، أماكن، نصوص ضمن منشورات على المنصة، وغير ذلك.
وتعتمد المنصة على عوامل أخرى مثل نشاط المستخدم على المنصة. أي أن نتائج البحث قد تختلف بناءًا على الحسابات التي يتابعها المستخدم، الصور التي شاهدها، نوعية المحتوى المفضلة له، المزيد من الأمور المشابهة.
وتأخذ التحديثات الجديدة على خواص البحث أمورًا أخرى في الحسبان. مثل شهرة المحتوى التي يتم البحث عنه. فعدنا يبحث المستخدم عن اسم ذو شهرة سواء كان لمستخدم، نادي كرة قدم، أو عرض تلفزيوني، فإن المنصة ستوصله بما يريد بشكل أسرع.
الأمان ضمن البحث
تقدم إنستاجرام خاصية ذكية ضمن تحديثات محرك البحث الخاص بها. حيث إنها ستمنع ظهور الحسابات التي تقوم بنشر محتوى مضلل أو عشوائي عند البحث عنها.
ولكي يصل المستخدم لهذه الحسابات فسيكون عليه أن يكتب اسم المستخدم بالكامل وبشكل صحيح. لكن إن أخطأ في حرف أو علامة فلن يصل له.
وتحاول إنستاجرام تقديم مستوى معتدل ضمن نتائج البحث لما يخص الموضوعات الحساسة والمحتوى الذي تظنه مضرًا لبعض المستخدمين. مع الاعتماد على قياسات أكثر دقة لمدى ضرر هذه الأنواع من المحتويات.
وقد حصلت المنصة على عدد كبير من المميزات والخصائص. وقد تحولت إلى منصة تواصل اجتماعي متكاملة مع خواص التواصل بين المستخدمين، استخدام نسخة المتصفح بفعالية أكبر. والمزيد.
وإلى جانب كل ما سبق فقد تحسنت خواص البحث والاستكشاف على إنستاجرام إلى حد كبير. حيث إن المنصة ستكون أكثر ذكاءًا في إيصال المستخدم لما يبحث عنه فعليًا. وذلك حسبما أوضح مدير إنستاجرام، آدم موسري، في تدوينة حديثة.
البحث عبر إنستاجرام
يهتم التحديث الأخير للبحث عبر إنستاجرام بإيصال المستخدم لما يبحث عنه فعليًا مع حمايته من أي محتوى مزيف أو غير مناسب له.
وعند البحث على كلمة ما عبر المنصة فأول ما سيحدث هو إعادة ترتيب نتائج البحث بناءًا على علاقتها بالمستخدم نفسه. وتعتمد المنصة على كم كبير من البيانات التي تمتلكها عن مستخدميها لتحسن من هذه الخاصية.
وقد تحدّث موسري عن بعض العوامل التي تدخل في ترتيب نتائج البحث، والعامل الأول والأكثر أهمية بالطبع هو النص الذي يتم كتابته في خانة البحث. وبمجرد أن يبدأ المستخدم في الكتابة سيبدأ إنستاجرام في توفيق النص المكتوب بنتائج بحث مختلفة بما في ذلك أسماء مستخدمين، أماكن، نصوص ضمن منشورات على المنصة، وغير ذلك.
وتعتمد المنصة على عوامل أخرى مثل نشاط المستخدم على المنصة. أي أن نتائج البحث قد تختلف بناءًا على الحسابات التي يتابعها المستخدم، الصور التي شاهدها، نوعية المحتوى المفضلة له، المزيد من الأمور المشابهة.
وتأخذ التحديثات الجديدة على خواص البحث أمورًا أخرى في الحسبان. مثل شهرة المحتوى التي يتم البحث عنه. فعدنا يبحث المستخدم عن اسم ذو شهرة سواء كان لمستخدم، نادي كرة قدم، أو عرض تلفزيوني، فإن المنصة ستوصله بما يريد بشكل أسرع.
الأمان ضمن البحث
تقدم إنستاجرام خاصية ذكية ضمن تحديثات محرك البحث الخاص بها. حيث إنها ستمنع ظهور الحسابات التي تقوم بنشر محتوى مضلل أو عشوائي عند البحث عنها.
ولكي يصل المستخدم لهذه الحسابات فسيكون عليه أن يكتب اسم المستخدم بالكامل وبشكل صحيح. لكن إن أخطأ في حرف أو علامة فلن يصل له.
وتحاول إنستاجرام تقديم مستوى معتدل ضمن نتائج البحث لما يخص الموضوعات الحساسة والمحتوى الذي تظنه مضرًا لبعض المستخدمين. مع الاعتماد على قياسات أكثر دقة لمدى ضرر هذه الأنواع من المحتويات.