حين صارت فضيحتهم مدوية وهزيمتهم على ايدى مصر وسوريا ، سارع جنرالات جيش الاحتلال في نوفمبر 1973، بنشر غسيلهم القذر، وحاول كل واحد تبرئة نفسه أمام الإسرائيليين الغارقين في دموعهم وأحزانهم.
وأكثر جنرالات إسرائيل كذبا في الحديث عن نفسه هو الجنرال أرئيل شارون الذي ينادونه تدليلاً بلقب «اريك»، ومن أطرف ما قاله لصحيفة صنداي تايمز أن رأسه اصطدم بباب دبابة فربطه بشاشة كبيرة والتقطت له صورة على أنه أصيب بقذيفة في معارك المدرعات واستمر يحارب، إلا أن الصحيفة الإنجليزية علقت بقولها إن هذا هو شارون في كل مراحل حياته.
ولا تخلو أحاديث شارون بقدرته على دحر القوات المصرية من سيناء شرق القناة وقدرته على دخول سوريا في نصف ساعة وغزو العراق ثم التقدم إلى الجزائر، بحسب ما نشرته صحيفة الأخبار في 15 نوفمبر 1973.
يذكر أن اللواء عبد العزيز قابيل، المولود في 14 مارس 1927، يظل واحدًا من أبطال حرب أكتوبر 1973، الذي تمكن بقيادته للفرقة الرابعة المدرعة أثناء حرب أكتوبر، من إذلال شارون.
ومن إنجازات الفرقة الرابعة المدرعة أنها مكلفة بمواجهة 3 فرق إسرائيلية عندما حدثت الثغرة في الدفرسوار والتي قادها آرئيل شارون حينها، وهو ما يعتبر في مفهوم العسكرية مخاطرة شديدة ونجح في مهمته.
وأكثر جنرالات إسرائيل كذبا في الحديث عن نفسه هو الجنرال أرئيل شارون الذي ينادونه تدليلاً بلقب «اريك»، ومن أطرف ما قاله لصحيفة صنداي تايمز أن رأسه اصطدم بباب دبابة فربطه بشاشة كبيرة والتقطت له صورة على أنه أصيب بقذيفة في معارك المدرعات واستمر يحارب، إلا أن الصحيفة الإنجليزية علقت بقولها إن هذا هو شارون في كل مراحل حياته.
ولا تخلو أحاديث شارون بقدرته على دحر القوات المصرية من سيناء شرق القناة وقدرته على دخول سوريا في نصف ساعة وغزو العراق ثم التقدم إلى الجزائر، بحسب ما نشرته صحيفة الأخبار في 15 نوفمبر 1973.
يذكر أن اللواء عبد العزيز قابيل، المولود في 14 مارس 1927، يظل واحدًا من أبطال حرب أكتوبر 1973، الذي تمكن بقيادته للفرقة الرابعة المدرعة أثناء حرب أكتوبر، من إذلال شارون.
ومن إنجازات الفرقة الرابعة المدرعة أنها مكلفة بمواجهة 3 فرق إسرائيلية عندما حدثت الثغرة في الدفرسوار والتي قادها آرئيل شارون حينها، وهو ما يعتبر في مفهوم العسكرية مخاطرة شديدة ونجح في مهمته.