أعلنت شركة مايكروسوفت عن إطلاق مبادرتين تهدفان إلى تنمية المهارات الرقمية والمعرفة التقنية لدى الجنسين، وتعزيز رحلة المملكة العربية السعودية نحو التحول الرقمي بالتعاون مع أكاديمية طويق.
تتمثل أولى المبادرات في افتتاح مركز مايكروسوفت للابتكار (Microsoft Innovation Center)، الأول من نوعه للشركة على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا كمركز ابتكار متخصص في المصادر المفتوحة. وذلك بالشراكة مع أكاديمية طويق، على أن تتولى “مايكروسوفت” بدورها تقديم المعرفة التقنية من حيث تفعيل مركز التدريب وتطويره وتفعيله بالخبرات اللازمة بشكل مباشر وعن طريق شركائها، الذي سيسهم بداية في مساعدة ما يقارب 1000 مستفيد من المطورين على تطوير برامجهم باستخدام تقنيات الشركة
ويهدف مركز مايكروسوفت للابتكار إلى رفع مستوى مهارات المتقدمين والمتقدمات الرقمية في التقنيات الناشئة والمصادر المفتوحة، بالإضافة إلى مساعدة قطاعات الأعمال والشركات الناشئة على تبني هذه التقنيات وتطويرها والابتكار فيها.
وتعقيبًا على هذه الشراكة، ثمن ثامر الحربي، رئيس شركة مايكروسوفت العربية، الشراكة مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني، ودورهم المحوري في تطوير الكفاءات الوطنية من التقنيات المتقدمة، من خلال هدفها الاستراتيجي في تمكين 100 ألف مبرمج بحلول عام 2030. وأكد على أن شركته ستواصل التزامها في دعم المطورين للابتكار، من خلال المركز ودعمهم في تقنيات برمجيات المصادر المفتوحة، التي باتت تؤدي أدورًا حيوية في مجال تقنية المعلومات، و أضحت تُشكل محركًا أساسيًّا للإنتاج والنمو الاقتصادي وأداة لنشر المعرفة، خاصة أن المملكة العربية السعودية شهدت نموًا هائلًا في هذا المجال، وقفزت إلى المرتبة الثالثة عالميًا من حيث النمو في عدد المساهمات المقدمة لمشاريع المصادر المفتوحة.
فيما تتمثل المبادرة الثانية في إطلاق “أكاديمية تخيل من مايكروسوفت” (Microsoft Imagine Academy)؛ لتزوَّيد أكثر من 1000 مستفيد بالمهارات العملية والتقنية والمعرفية، وتأهيلهم على نقل المواد التعليمية التكنولوجية والتقنيات المتقدمة التي تلقوها في الأكاديمية، إلى مجتمعاتهم؛ لدعمهم في مسار حياتهم المهنية المستقبلية.
تشير الشركة إلى أن الأكاديمية ستدعم أربع مجالات رئيسية، الأول في “علوم الحاسوب”، وهو قائم على تعزيز مهارات الترميز وفق أحدث الأدوات والتقنيات، والثاني في “مهارات إدارة تكنولوجيا المعلومات وحلول المنصات السحابية”، ويرتكز الثالث على “مفاهيم وأدوات علوم البيانات”، وأما المجال الرابع والأخير فيهدف إلى محو الأمية الرقمية وتنمية المهارات الإنتاجية في “إتقان التطبيقات المستخدمة على نطاق واسع في مجال الأعمال التجارية” مثل وورد وإكسيل وبوربوينت
تتمثل أولى المبادرات في افتتاح مركز مايكروسوفت للابتكار (Microsoft Innovation Center)، الأول من نوعه للشركة على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا كمركز ابتكار متخصص في المصادر المفتوحة. وذلك بالشراكة مع أكاديمية طويق، على أن تتولى “مايكروسوفت” بدورها تقديم المعرفة التقنية من حيث تفعيل مركز التدريب وتطويره وتفعيله بالخبرات اللازمة بشكل مباشر وعن طريق شركائها، الذي سيسهم بداية في مساعدة ما يقارب 1000 مستفيد من المطورين على تطوير برامجهم باستخدام تقنيات الشركة
ويهدف مركز مايكروسوفت للابتكار إلى رفع مستوى مهارات المتقدمين والمتقدمات الرقمية في التقنيات الناشئة والمصادر المفتوحة، بالإضافة إلى مساعدة قطاعات الأعمال والشركات الناشئة على تبني هذه التقنيات وتطويرها والابتكار فيها.
وتعقيبًا على هذه الشراكة، ثمن ثامر الحربي، رئيس شركة مايكروسوفت العربية، الشراكة مع الاتحاد السعودي للأمن السيبراني، ودورهم المحوري في تطوير الكفاءات الوطنية من التقنيات المتقدمة، من خلال هدفها الاستراتيجي في تمكين 100 ألف مبرمج بحلول عام 2030. وأكد على أن شركته ستواصل التزامها في دعم المطورين للابتكار، من خلال المركز ودعمهم في تقنيات برمجيات المصادر المفتوحة، التي باتت تؤدي أدورًا حيوية في مجال تقنية المعلومات، و أضحت تُشكل محركًا أساسيًّا للإنتاج والنمو الاقتصادي وأداة لنشر المعرفة، خاصة أن المملكة العربية السعودية شهدت نموًا هائلًا في هذا المجال، وقفزت إلى المرتبة الثالثة عالميًا من حيث النمو في عدد المساهمات المقدمة لمشاريع المصادر المفتوحة.
فيما تتمثل المبادرة الثانية في إطلاق “أكاديمية تخيل من مايكروسوفت” (Microsoft Imagine Academy)؛ لتزوَّيد أكثر من 1000 مستفيد بالمهارات العملية والتقنية والمعرفية، وتأهيلهم على نقل المواد التعليمية التكنولوجية والتقنيات المتقدمة التي تلقوها في الأكاديمية، إلى مجتمعاتهم؛ لدعمهم في مسار حياتهم المهنية المستقبلية.
تشير الشركة إلى أن الأكاديمية ستدعم أربع مجالات رئيسية، الأول في “علوم الحاسوب”، وهو قائم على تعزيز مهارات الترميز وفق أحدث الأدوات والتقنيات، والثاني في “مهارات إدارة تكنولوجيا المعلومات وحلول المنصات السحابية”، ويرتكز الثالث على “مفاهيم وأدوات علوم البيانات”، وأما المجال الرابع والأخير فيهدف إلى محو الأمية الرقمية وتنمية المهارات الإنتاجية في “إتقان التطبيقات المستخدمة على نطاق واسع في مجال الأعمال التجارية” مثل وورد وإكسيل وبوربوينت