كسرن احتكار الرجال للمهنة
.. عراقيات يعملن في حقول البترول ، على قمم النخيل ، قيادة المركبات الثقيلة ، كابتن بحار على سفينة وسائقات تكسي في بغداد وعدة محافظات .
*زينب أمجد تعمل مهندسة نفط في حقول البصرة
ويتزايد عدد النساء العراقيات اللواتي اخترن خوض غمار العمل في قطاع النفط، الذي كان حكرا على الرجال حتى السنوات القليلة الماضية.
وحتى ساعات متأخرة من الليل تعمل، زينب أمجد، في ظلام حالك في منصة نفطية جنوب العراق، بينما تشرف، آيات روثان، على تجميع أنابيب الحفر الكبيرة في مكان آخر في محافظة البصرة الغنية بالنفط.
المرأتان العشرينيتان هن من نساء العراق القلائل اللواتي تجنبن "الوظائف المكتبية الكئيبة"
وتشير زينب التي تقضي ستة أسابيع في موقع الحفارة إلى ما يقوله كثيرون لها بأن " البيئة الميدانية لا يتحملها سوى الرجال". وتقول: "إذا استسلمت، سأثبت أنهم على حق".
* شيدا عبد المجيد 24 عاما من مدينة كركوك شمال بغداد، استطاعت بدعم من زوجها الحصول على رخصة قيادة المركبات الثقيلة، رغم صغر سنها والمسؤولية الأسرية الملاقاة على عاتقها، لتكون أول عراقية تحصل على هذه الرخصة.
وتنوي شيدا عبد المجيد فتح شركة لتعليم قيادة الشحنات الكبيرة للرجال والنساء على حد سواء، وقالت إنها ستكسر كل الأعراف والتقاليد، لتثبت أن المرأة قادرة على قيادات جميع أنوع المركبات أسوة بالرجل وتطمح أن يكون لشركتها فروع في جميع أنحاء العراق.
* أول شركة عراقية لسائقات التكسي / أكدت المدير التنفيذي لشركة “Lady go”، شهد محمد 33 عاماً، أنها “قامت باختيار كادر نسائي ذي خبرة وكفاءة بقيادة المركبات، فضلاً عن أن شخصية سائقة المركبة يتم اختيارها على أساس المعرفة التامة بأسلوب التعامل مع الآخرين، لتستوعب الزبونة وتتفاعل معها بشكل إيجابي”.
* نساء يعملن لساعات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة وهن على قمم النخيل وحصاد القمح ومحاصيل أخرى .
* اميرة جاسم صحن اول سيدة عراقية تمنح هوية بصفة كابتن بحار .
.. عراقيات يعملن في حقول البترول ، على قمم النخيل ، قيادة المركبات الثقيلة ، كابتن بحار على سفينة وسائقات تكسي في بغداد وعدة محافظات .*زينب أمجد تعمل مهندسة نفط في حقول البصرة
ويتزايد عدد النساء العراقيات اللواتي اخترن خوض غمار العمل في قطاع النفط، الذي كان حكرا على الرجال حتى السنوات القليلة الماضية.
وحتى ساعات متأخرة من الليل تعمل، زينب أمجد، في ظلام حالك في منصة نفطية جنوب العراق، بينما تشرف، آيات روثان، على تجميع أنابيب الحفر الكبيرة في مكان آخر في محافظة البصرة الغنية بالنفط.
المرأتان العشرينيتان هن من نساء العراق القلائل اللواتي تجنبن "الوظائف المكتبية الكئيبة"
وتشير زينب التي تقضي ستة أسابيع في موقع الحفارة إلى ما يقوله كثيرون لها بأن " البيئة الميدانية لا يتحملها سوى الرجال". وتقول: "إذا استسلمت، سأثبت أنهم على حق".
* شيدا عبد المجيد 24 عاما من مدينة كركوك شمال بغداد، استطاعت بدعم من زوجها الحصول على رخصة قيادة المركبات الثقيلة، رغم صغر سنها والمسؤولية الأسرية الملاقاة على عاتقها، لتكون أول عراقية تحصل على هذه الرخصة.
وتنوي شيدا عبد المجيد فتح شركة لتعليم قيادة الشحنات الكبيرة للرجال والنساء على حد سواء، وقالت إنها ستكسر كل الأعراف والتقاليد، لتثبت أن المرأة قادرة على قيادات جميع أنوع المركبات أسوة بالرجل وتطمح أن يكون لشركتها فروع في جميع أنحاء العراق.
* أول شركة عراقية لسائقات التكسي / أكدت المدير التنفيذي لشركة “Lady go”، شهد محمد 33 عاماً، أنها “قامت باختيار كادر نسائي ذي خبرة وكفاءة بقيادة المركبات، فضلاً عن أن شخصية سائقة المركبة يتم اختيارها على أساس المعرفة التامة بأسلوب التعامل مع الآخرين، لتستوعب الزبونة وتتفاعل معها بشكل إيجابي”.
* نساء يعملن لساعات طويلة تحت أشعة الشمس الحارقة وهن على قمم النخيل وحصاد القمح ومحاصيل أخرى .
* اميرة جاسم صحن اول سيدة عراقية تمنح هوية بصفة كابتن بحار .
