زاول الرازي مهنة الطب أكثر من خمسين عاماً ، وقد استشاره الخليفة المعتضد بالله في أمر الموضع
الذي يمكن أن يبني فيه البيمارستان
( المستشفى ) ببغداد ، فأمر أن يعلق في كل ناحية من بغداد قطعة لحم ، وأشار على الخليفة أن يبنى البيمارستان
في الموضع الذي تأخر تعفن اللحم فيه ، وقد أصبح فيما بعد رئيساً للبيمارستان .
يعتبر الرازي من أهم الأطباء في العصور الوسطى ، وأكثرهم ابتكاراً وانتاجاً ، خاصة في مجال أمراض العيون ،
واليه ينسب الفضل في تشخيص الحصبة والجدري والأمراض النسائية والتناسلية ، وقد أكد أن بعض الأمراض تنتقل بالوراثه ،
وله عدة مؤلفات في الطب أهمها كتاب الحاوي الذي جمع فيه علوم الأقدمين في الطب .
الذي يمكن أن يبني فيه البيمارستان
( المستشفى ) ببغداد ، فأمر أن يعلق في كل ناحية من بغداد قطعة لحم ، وأشار على الخليفة أن يبنى البيمارستان
في الموضع الذي تأخر تعفن اللحم فيه ، وقد أصبح فيما بعد رئيساً للبيمارستان .
يعتبر الرازي من أهم الأطباء في العصور الوسطى ، وأكثرهم ابتكاراً وانتاجاً ، خاصة في مجال أمراض العيون ،
واليه ينسب الفضل في تشخيص الحصبة والجدري والأمراض النسائية والتناسلية ، وقد أكد أن بعض الأمراض تنتقل بالوراثه ،
وله عدة مؤلفات في الطب أهمها كتاب الحاوي الذي جمع فيه علوم الأقدمين في الطب .