اللامتعين
عضو فعال
هل اللون ضرورة وجودية ام تجميلية؟ ما علاقة اللون برغبتنا الذاتية؟ وما مدى تأثيره على مجريات سلوكنا؟ وهل اللون هو مؤثر او متأثر بنا. افرزو آرائكم هنا لنتحاور معا ونرى انطباعاتكم وافكاركم.
اللون ماله وعليه
- بادئ الموضوع اللامتعين
- تاريخ البدء
- 663
شكرا للطرح اخي الكريم
انا مقتنع بهذا المنقول تقبل فائق شكري واحترامي لطرحكم الراقي والمهم
انا مقتنع بهذا المنقول تقبل فائق شكري واحترامي لطرحكم الراقي والمهم
مزج الله عز و جل جسم الإنسان بعناصر و موجات كهربية و إشعاعات تتجانس مع الأشعة الكونية و الموجات الكهرومغناطيسية و الذبذبات اللونية و لكل شخص إشعاعات خاصة تختلف في طول الموجة و التردد و عدد الذبذبات عن غيره تماماً كالبصمات، و كل إنسان يرسل حوله إشعاعات خاصة به و يستقبل من الآخرين إشعاعات أخرى، فإذا كانت متقاربة نتج عن ذلك تفاهم و محبة قوية و إذا كانت متنافرة نتج عنها العكس و قد يكون هذا تفسيرا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف و ما تنافر منها اختلف).
هل للألوان تأثير على مزاجنا و تفكيرنا و سلوكياتنا ؟ !
نعم ! فاللون عبارة عن طاقة مشعة لها طول موجي معين تقوم المستقبلات الضوئية في شبكية العين بترجمتها إلى ألوان، و تحتوي الشبكية على ثلاثة ألوان هي الأخضر و الأحمر و الأزرق وبقية الألوان تتكون من مزج هذه الألوان الثلاثة، و عندما تدخل طاقة الضوء إلى الجسم فإنها تنبه الغدة النخامية و الجسم الصنوبري في الدماغ مما يؤدي إلى إفراز هرمونات معينة تحدث مجموعة من العمليات الفسيولوجية و بالتالي السيطرة المباشرة على تفكيرنا و مزاجنا و سلوكنا.
هل للألوان تأثير على الجسم من خلال رؤيتها فقط بالعين؟
لا ! بل تأثيرها ممتد لكل ما حولها لأن للألوان تأثير حتى على مكفوفي البصر نتيجة لترددات الطاقة التي تتولد داخل أجسامهم؛ لذلك استخدم الصينيون القدماء الألوان في علاج الأمراض كما استخدم الفراعنة اللون فوق الأخضر داخل الأهرامات لمقاومة الجراثيم و قتل البكتريا و بالتالي المحافظة على الموميات.
وتنقسم الألوان إلى قسمين:
1/ الالوان الموجبة: و تمتاز بتفاعلها الحمضي و إشعاعاتها المنشطة كالأحمر في علاج فقر الدم و الاكزيما (وقديماً كانوا يلبسون الطفل ملابس حمراء عندما يصاب بمرض الحصبة)
و تحت الأحمر في فقر الدم و السل، و الأسود يعطي الإحساس بالإكتئاب و مثبط للشهية، والبرتقالي في علاج الإكتئاب و فتح الشهية، و الأصفر في علاج أمراض الجهاز التنفسي و الكبد حيث أن هذا اللون له تأثير نفسي فهو يسر النظر و يريحه قال تعالى في وصف بقرة بني إسرائيل " صفراء فاقع لونها تسر الناظرين " .. و قد أجريت بحوث عديدة في مختلف دول العالم عن الألوان فكان اللون الأصفر هو الأكثر انسجاماً مع البيئة و خصوصاً للطلبة لهذا تدهن الفصول الدراسية باللون الأصفر ..
2/ الألوان السالبة : تمتاز بتفاعلها القلوي و تأثيرها المهدئ كالأزرق فإنه يخفض ضغط الدم و تصلب الشرايين و النيلي ينشط الذاكرة و البنفسجي يمنع العدوى و البمبى مهدئ لذا يستخدم في غرف النوم كما أنه يستخدم في مراكز علاج الإدمان .. و الأبيض يستخدم في علاج صفراء حديثي الولادة.
هذا وقد ذكر اللون الأخضر في القرآن الكريم في آيات النعيم فما هو سر هذا اللون؟!
لقد ورد لفظ الخضرة في آيات القرآن الكريم و التي تصف حال أهل الجنة أو ما يحيط بهم من النعيم في جو رفيع من البهجة و المتعة و الأمان النفسي فنجد في سورة الرحمن قال تعالى : (متكئين على رفرف خضر و عبقري حسان ) .. الآية76 و قال تعالى : (عاليهم ثياب سندس خضر و إستبرق و حلوا أساور من فضة و سقاهم ربهم شراباً طهوراً ) الإنسان21 ..
يقول أحد علماء النفس : " إن تأثير اللون في الإنسان بعيد الغور وقد أجريت تجارب متعددة بينت أن اللون يؤثر في إقدامنا و إحجامنا و يشعر الإنسان بالحرارة أو البرودة و بالسرور و الكآبة , بل يؤثر في شخصية الرجل و في نظرته إلى الحياة .. و يسبب تأثير اللون في أعماق النفس الإنسانية فقد أصبحت المستشفيات تستدعي الاختصاصين لاقتراح لون الجدران الذي يساعد أكثر في شفاء المرضى، و كذلك الملابس ذات الألوان المناسبة و قد بينت التجارب أن اللون الأصفر يبعث النشاط في الجهاز العصبي , أما اللون الأرجواني فيدعو إلى الاستقرار .. و اللون الأزرق يشعر الإنسان بالبرودة عكس الأحمر الذي يشعره بالدفء و توصل العلماء إلى أن اللون الذي يبعث السرور و البهجة و حب الحياة هو اللون الأخضر .. لذلك أصبح اللون المفضل في غرف العمليات الجراحية لثياب الجراحين و الممرضات" ..
و أذكر هنا تجربة تمت في لندن على جسر ( بلاك فرايار) الذي يعرف بجسر الانتحار - لأن أغلب حوادث الانتحار تتم من فوقه – حيث تم تغيير لونه الأغبر القاتم إلى اللون الأخضر الجميل مما سبب انخفاض حوادث الانتحار بشكل ملحوظ. و اللون الأخضر يريح البصر ذلك لأن الساحة البصرية له أصغر من الساحات البصرية لباقي الألوان، كما أن طول موجته وسطى فليست بالطويلة كاللون الأحمر و ليست بالقصيرة كالأزرق .. و هو لون إيجابي بنسبة
100% .. لذا جعله الله من نعيم أهل الجنة.
هل للألوان تأثير على مزاجنا و تفكيرنا و سلوكياتنا ؟ !
نعم ! فاللون عبارة عن طاقة مشعة لها طول موجي معين تقوم المستقبلات الضوئية في شبكية العين بترجمتها إلى ألوان، و تحتوي الشبكية على ثلاثة ألوان هي الأخضر و الأحمر و الأزرق وبقية الألوان تتكون من مزج هذه الألوان الثلاثة، و عندما تدخل طاقة الضوء إلى الجسم فإنها تنبه الغدة النخامية و الجسم الصنوبري في الدماغ مما يؤدي إلى إفراز هرمونات معينة تحدث مجموعة من العمليات الفسيولوجية و بالتالي السيطرة المباشرة على تفكيرنا و مزاجنا و سلوكنا.
هل للألوان تأثير على الجسم من خلال رؤيتها فقط بالعين؟
لا ! بل تأثيرها ممتد لكل ما حولها لأن للألوان تأثير حتى على مكفوفي البصر نتيجة لترددات الطاقة التي تتولد داخل أجسامهم؛ لذلك استخدم الصينيون القدماء الألوان في علاج الأمراض كما استخدم الفراعنة اللون فوق الأخضر داخل الأهرامات لمقاومة الجراثيم و قتل البكتريا و بالتالي المحافظة على الموميات.
وتنقسم الألوان إلى قسمين:
1/ الالوان الموجبة: و تمتاز بتفاعلها الحمضي و إشعاعاتها المنشطة كالأحمر في علاج فقر الدم و الاكزيما (وقديماً كانوا يلبسون الطفل ملابس حمراء عندما يصاب بمرض الحصبة)
و تحت الأحمر في فقر الدم و السل، و الأسود يعطي الإحساس بالإكتئاب و مثبط للشهية، والبرتقالي في علاج الإكتئاب و فتح الشهية، و الأصفر في علاج أمراض الجهاز التنفسي و الكبد حيث أن هذا اللون له تأثير نفسي فهو يسر النظر و يريحه قال تعالى في وصف بقرة بني إسرائيل " صفراء فاقع لونها تسر الناظرين " .. و قد أجريت بحوث عديدة في مختلف دول العالم عن الألوان فكان اللون الأصفر هو الأكثر انسجاماً مع البيئة و خصوصاً للطلبة لهذا تدهن الفصول الدراسية باللون الأصفر ..
2/ الألوان السالبة : تمتاز بتفاعلها القلوي و تأثيرها المهدئ كالأزرق فإنه يخفض ضغط الدم و تصلب الشرايين و النيلي ينشط الذاكرة و البنفسجي يمنع العدوى و البمبى مهدئ لذا يستخدم في غرف النوم كما أنه يستخدم في مراكز علاج الإدمان .. و الأبيض يستخدم في علاج صفراء حديثي الولادة.
هذا وقد ذكر اللون الأخضر في القرآن الكريم في آيات النعيم فما هو سر هذا اللون؟!
لقد ورد لفظ الخضرة في آيات القرآن الكريم و التي تصف حال أهل الجنة أو ما يحيط بهم من النعيم في جو رفيع من البهجة و المتعة و الأمان النفسي فنجد في سورة الرحمن قال تعالى : (متكئين على رفرف خضر و عبقري حسان ) .. الآية76 و قال تعالى : (عاليهم ثياب سندس خضر و إستبرق و حلوا أساور من فضة و سقاهم ربهم شراباً طهوراً ) الإنسان21 ..
يقول أحد علماء النفس : " إن تأثير اللون في الإنسان بعيد الغور وقد أجريت تجارب متعددة بينت أن اللون يؤثر في إقدامنا و إحجامنا و يشعر الإنسان بالحرارة أو البرودة و بالسرور و الكآبة , بل يؤثر في شخصية الرجل و في نظرته إلى الحياة .. و يسبب تأثير اللون في أعماق النفس الإنسانية فقد أصبحت المستشفيات تستدعي الاختصاصين لاقتراح لون الجدران الذي يساعد أكثر في شفاء المرضى، و كذلك الملابس ذات الألوان المناسبة و قد بينت التجارب أن اللون الأصفر يبعث النشاط في الجهاز العصبي , أما اللون الأرجواني فيدعو إلى الاستقرار .. و اللون الأزرق يشعر الإنسان بالبرودة عكس الأحمر الذي يشعره بالدفء و توصل العلماء إلى أن اللون الذي يبعث السرور و البهجة و حب الحياة هو اللون الأخضر .. لذلك أصبح اللون المفضل في غرف العمليات الجراحية لثياب الجراحين و الممرضات" ..
و أذكر هنا تجربة تمت في لندن على جسر ( بلاك فرايار) الذي يعرف بجسر الانتحار - لأن أغلب حوادث الانتحار تتم من فوقه – حيث تم تغيير لونه الأغبر القاتم إلى اللون الأخضر الجميل مما سبب انخفاض حوادث الانتحار بشكل ملحوظ. و اللون الأخضر يريح البصر ذلك لأن الساحة البصرية له أصغر من الساحات البصرية لباقي الألوان، كما أن طول موجته وسطى فليست بالطويلة كاللون الأحمر و ليست بالقصيرة كالأزرق .. و هو لون إيجابي بنسبة
100% .. لذا جعله الله من نعيم أهل الجنة.
الالوان بحد ذاتها فلسفة عميقة
ولها دور كبير وتأثير عميق في جميع مجريات ومجالات حياتنا بل تاثيرها حتى على النفس والعقل والجهاز العصبي وعلى خلايا الجسد
فالنفسانيين يحكمون على الشخصية وصاحبها وميوله من خلال الالوان التي يفضلها او يختارها
فبعض الالوان مايمنح للنفس الراحة والطمانينة وكل لون له دلالاته ورموزه يعني كل لون يرمز لاحساس معين ..الاسود مثلا يرمز للحزن والتشاؤم والحداد... والابيض للنقاء والاحمر للحب وكذا
وعلماء الطاقة مثلا وعلماء النفس لهم آراء مختلفة ومتشعبة في هذا الجانب
كما يوجد فرع من فروع علم النفس يسمى( علم النفس اللوني)
وعلماء النفس قدموا دراسات بهذا الشأن واستخدموا الالوان كعلاجات نفسية فنصحوا المكتئب بارتداء الالوان الفاتحه وتجنب الغامق .. وحتى في تصميم المنازل والديكورات
وتدخلت الالوان حتى في حياة الشعوب وثقافاتهم وتقاليدهم
فكل لون يرمز في دولة معينة الى شيء يختلف عما يمثله في دوله اخرى
وهناك ايضا مايسمى ب سيكولوجية الالوان
وتأثيرها على نشاطات الجسم وفعاليته
فمثلاً اللون الأحمر يحفز الجسم على إفراز الأدرينالين
اللون الأزرق يساعد في تخفيض ضغط الدم المرتفع ، واللون الأخضر يساعد في تخفيف الاكتئاب
وفي مشاهدة لي تقريرا على احدى القنوات ان مطعما معين دهنوه باللون الازرق في اختبار لكمية الطعام التي سيطلبها الزبائن
ثم دهنوه مرة اخرى باللون الاصفر
فكانت النتيحة مدهشة هي ان كمية الطعام التي طلبها الزبائن في المرة الاولى كانت اعلى بكثير مقارنة باللون الاصفر
دليلا على ان اللون الازرق يبعث على الراحة النفسية وزيادة الشهية
اما الاصفر فيبعث على الملل وعدم الرغبة في الاكل
وللالوان تاثيرات على النفس الانسانية
ف النزلاء في السجون ينخفض لديهم السلوك العدواني والاجرامي
والعنف حالما تم طلاء الغرف باللون الوردي
اللون الأخضر يُسبب إفراز هرمونات الإسترخاء في الجسم، مما يجعلك تشعر بالسكينة و الهدوء. لذلك يتم
[UWSL] طلاء الجدران في المسشفيات بلون ابيض واخضر او الوان هادئة فاتحة تهدئة للنفس وتبعث الامل في نفوس المرضى بالشفاء والخروج من الازمة الصحية باسرع وقت [/UWSL]
وحتى في جنس الانسان ممكن ان تكون الالوان لها دلالة ايضا
فالطفل المولود ذكرا تحضر له والدته ملابس والعاب بلون ازرق فاتح
واما الانثى البنت فيخصونها باللون الوردي او الزهري
عذرا للاطالة استاذ لكن هذا ما اعرفه عن تأثيرات الالوان علينا وعلى سلوكياتنا وتأثرنا بها بصورة او اخرى
تقبل مروري ..تحيتي
ولها دور كبير وتأثير عميق في جميع مجريات ومجالات حياتنا بل تاثيرها حتى على النفس والعقل والجهاز العصبي وعلى خلايا الجسد
فالنفسانيين يحكمون على الشخصية وصاحبها وميوله من خلال الالوان التي يفضلها او يختارها
فبعض الالوان مايمنح للنفس الراحة والطمانينة وكل لون له دلالاته ورموزه يعني كل لون يرمز لاحساس معين ..الاسود مثلا يرمز للحزن والتشاؤم والحداد... والابيض للنقاء والاحمر للحب وكذا
وعلماء الطاقة مثلا وعلماء النفس لهم آراء مختلفة ومتشعبة في هذا الجانب
كما يوجد فرع من فروع علم النفس يسمى( علم النفس اللوني)
وعلماء النفس قدموا دراسات بهذا الشأن واستخدموا الالوان كعلاجات نفسية فنصحوا المكتئب بارتداء الالوان الفاتحه وتجنب الغامق .. وحتى في تصميم المنازل والديكورات
وتدخلت الالوان حتى في حياة الشعوب وثقافاتهم وتقاليدهم
فكل لون يرمز في دولة معينة الى شيء يختلف عما يمثله في دوله اخرى
وهناك ايضا مايسمى ب سيكولوجية الالوان
وتأثيرها على نشاطات الجسم وفعاليته
فمثلاً اللون الأحمر يحفز الجسم على إفراز الأدرينالين
اللون الأزرق يساعد في تخفيض ضغط الدم المرتفع ، واللون الأخضر يساعد في تخفيف الاكتئاب
وفي مشاهدة لي تقريرا على احدى القنوات ان مطعما معين دهنوه باللون الازرق في اختبار لكمية الطعام التي سيطلبها الزبائن
ثم دهنوه مرة اخرى باللون الاصفر
فكانت النتيحة مدهشة هي ان كمية الطعام التي طلبها الزبائن في المرة الاولى كانت اعلى بكثير مقارنة باللون الاصفر
دليلا على ان اللون الازرق يبعث على الراحة النفسية وزيادة الشهية
اما الاصفر فيبعث على الملل وعدم الرغبة في الاكل
وللالوان تاثيرات على النفس الانسانية
ف النزلاء في السجون ينخفض لديهم السلوك العدواني والاجرامي
والعنف حالما تم طلاء الغرف باللون الوردي
اللون الأخضر يُسبب إفراز هرمونات الإسترخاء في الجسم، مما يجعلك تشعر بالسكينة و الهدوء. لذلك يتم
[UWSL] طلاء الجدران في المسشفيات بلون ابيض واخضر او الوان هادئة فاتحة تهدئة للنفس وتبعث الامل في نفوس المرضى بالشفاء والخروج من الازمة الصحية باسرع وقت [/UWSL]
وحتى في جنس الانسان ممكن ان تكون الالوان لها دلالة ايضا
فالطفل المولود ذكرا تحضر له والدته ملابس والعاب بلون ازرق فاتح
واما الانثى البنت فيخصونها باللون الوردي او الزهري
عذرا للاطالة استاذ لكن هذا ما اعرفه عن تأثيرات الالوان علينا وعلى سلوكياتنا وتأثرنا بها بصورة او اخرى
تقبل مروري ..تحيتي
اللامتعين
عضو فعال
على ضوء ما قلته يبقى التعريف يوضح مصاديقه فقط فاللون بما هو لون ما هو؟ ولم اختلفت الوانه وطول موجاته؟تبقى صفاته الذاتية مبهمة وتاثيراته متباينة. ولكنه بالتاكيد شيء حي والا لما انعكس تاثيره علينا.
اللامتعين
عضو فعال
الحاجة الوجودية من فرضها.... الصفة الذاتية للون ام عوامل خارج نطاق ارادة اللون؟
اللامتعين
عضو فعال
يبقى التاثير اللوني خاضع لتوافقات العقل الجمعي للانسان والدليل هنالك اقوام يبلسون الابيض بيوم الحداد. اذن لا حتمية. للون بل هنالك ارتجالات سايكولوجية ومزاجية للانسان هي التي صاغت هذا التنظيم
اللامتعين
عضو فعال
الصفنة.... هي نوع من انواع الصدمة اللي اتعطل الحواس و َاتحولها الى مرحلة الاستبطان