سألَهَا ذات يَوم : مَاذا أكُون لَكِ ؟!
فأجَابَت :
أنتَ قَلبي الهَائِم وعَقلي الغَائِب
أنتَ لَيلِي السَاهِر وَنومي الهَارب
أنتَ الفَرحُ الّذي يُداعِب روحي بوجودَك
والحُزن الّذي يُمزقنِي حِينَ تَغيب
أنتَ النُور الّذي يَغمر دُنيَاي حِين أراك
وَالظلامُ الّذي يَغشَانِي إذا رَحلت
أنتَ أمسِي الجَميل وغَدي المُرتَقَب
وَعُمرِي الّذي أزهَـر بلُقيَاك
فأجَابَت :
أنتَ قَلبي الهَائِم وعَقلي الغَائِب
أنتَ لَيلِي السَاهِر وَنومي الهَارب
أنتَ الفَرحُ الّذي يُداعِب روحي بوجودَك
والحُزن الّذي يُمزقنِي حِينَ تَغيب
أنتَ النُور الّذي يَغمر دُنيَاي حِين أراك
وَالظلامُ الّذي يَغشَانِي إذا رَحلت
أنتَ أمسِي الجَميل وغَدي المُرتَقَب
وَعُمرِي الّذي أزهَـر بلُقيَاك