Daleen
من أهلنا
حقوق الإنسان: 15,000 خمسة عشر ألف شكوى حول قضايا العنف الأسري أغلبها من النساء والزوجات خلال العام 2020 فقط!
وصرح عضو المفوضية أنه دائماً يعتمد على مبادئ الصلح بسبب عدم وجود دور إيواء حقيقية للضحية نتيجة لطبيعة المجتمع المتحفظ. والصلح يتعارض مع معايير حقوق الإنسان لكون الضحية ستعود مرة أخرى الى الجاني من دون وجود ضمانات حقيقية سواء كانت قانونية أو اجتماعية. والمتضرر الأكثر هي الفئات الضعيفة داخل الأسرة وهي النساء والأطفال وكبار السن وقليل جداً من الرجال.
علماً أن هناك مشروع قانون لمناهضة العنف الأسري في العراق، لمحاسبة ومساءلة أي اعتداء على أفراد الأسرة ويكون رادعاً له.
وصرح عضو المفوضية أنه دائماً يعتمد على مبادئ الصلح بسبب عدم وجود دور إيواء حقيقية للضحية نتيجة لطبيعة المجتمع المتحفظ. والصلح يتعارض مع معايير حقوق الإنسان لكون الضحية ستعود مرة أخرى الى الجاني من دون وجود ضمانات حقيقية سواء كانت قانونية أو اجتماعية. والمتضرر الأكثر هي الفئات الضعيفة داخل الأسرة وهي النساء والأطفال وكبار السن وقليل جداً من الرجال.
علماً أن هناك مشروع قانون لمناهضة العنف الأسري في العراق، لمحاسبة ومساءلة أي اعتداء على أفراد الأسرة ويكون رادعاً له.