صحراء بادية السماوة تتحول إلى مروج خضراء ساحرة و خلابة. ........ طوال فترة الربيع من كل عام لتأسر الزوار بجمالها الاخاذ .
و التي لو تم الاهتمام بها و الترويج لها بشكل صحيح ، لأصبحت اهم وجهة سياحية لمحبي الرحلات البرية و الاستكشاف ، و التخييم ، للأستمتاع بجمال الصحراء ، و نقاء الهواء و الهدوء فيها بعيداً عن زحمة و ضجيج المدن .
كل هذه المقومات من شأنها أن تنجح التجربة السياحية في المنطقة في ظل توفر اماكن المبيت و الاستراحة التقليدية منها كالخيم الكبيرة و الحديثة منها مثل الكرافنات السياحية المتنقلة.
تفعيل القطاع السياحي في المثنى من شأنه ان ينعش اقتصاد المحافظة و ينمي الناتج المحلي الإجمالي لها و ويوفر فرص العمل للطاقات الشبابية فيها .