وزعت مؤسسة الشهداء 180 هوية تقاعدية بين ذوي ضحايا تظاهرات تشرين بعد شمولهم بتعويضات ضحايا الارهاب
وافاد مدير عام دائرة ضحايا الارهاب بالمؤسسة طارق المندلاوي في تصريح صحفي، بان "المؤسسة استنفرت جهودها لانجاز معاملات ضحايا تظاهرات تشرين بعد قرار مجلس الوزراء بشمولهم بتعويضات قانون ضحايا الارهاب والعمليات والاخطاء العسكرية رقم 57 لسنة 2015"، مضيفا ان "الدائرة انجزت 95 من معاملات الضحايا ووزعت التعويضات بينهم، بينما وزعت 180 هوية تقاعدية بين المشمولين منهم".
وافصح في السياق نفسه عن ان "الدائرة بصدد الانتقال الى المرحلة الثانية من التعويضات وتشمل المصابين ممن بلغت نسب عجزهم الـ 30 بالمئة فما فوق بحسب التقارير الطبية، والذين سيتم شمولهم براتب تقاعدي لتعويضهم اسوة بالشهداء".
واوضح المندلاوي انه كان"للاستمارة الالكترونية التي اطلقتها المؤسسة بناء على قرار مجلس الوزراء رقم 81 لسنة 2020، دور كبير بالاسراع في انجاز المعاملات لاسهامها باختصار الجهد والزمن الذي تستغرقه عملية تقديم المعاملة وانجازها، الى جانب ماتتضمنه من معلومات وبيانات تم تقاطعها مع نظيرتها لدى دائرة الطب العدلي للتحقق من صحة المعلومات، وبالتالي فانه تم الحصول على بيانات دقيقة جدا بعدد الضحايا من الشهداء والمصابين".
وافاد مدير عام دائرة ضحايا الارهاب بالمؤسسة طارق المندلاوي في تصريح صحفي، بان "المؤسسة استنفرت جهودها لانجاز معاملات ضحايا تظاهرات تشرين بعد قرار مجلس الوزراء بشمولهم بتعويضات قانون ضحايا الارهاب والعمليات والاخطاء العسكرية رقم 57 لسنة 2015"، مضيفا ان "الدائرة انجزت 95 من معاملات الضحايا ووزعت التعويضات بينهم، بينما وزعت 180 هوية تقاعدية بين المشمولين منهم".
وافصح في السياق نفسه عن ان "الدائرة بصدد الانتقال الى المرحلة الثانية من التعويضات وتشمل المصابين ممن بلغت نسب عجزهم الـ 30 بالمئة فما فوق بحسب التقارير الطبية، والذين سيتم شمولهم براتب تقاعدي لتعويضهم اسوة بالشهداء".
واوضح المندلاوي انه كان"للاستمارة الالكترونية التي اطلقتها المؤسسة بناء على قرار مجلس الوزراء رقم 81 لسنة 2020، دور كبير بالاسراع في انجاز المعاملات لاسهامها باختصار الجهد والزمن الذي تستغرقه عملية تقديم المعاملة وانجازها، الى جانب ماتتضمنه من معلومات وبيانات تم تقاطعها مع نظيرتها لدى دائرة الطب العدلي للتحقق من صحة المعلومات، وبالتالي فانه تم الحصول على بيانات دقيقة جدا بعدد الضحايا من الشهداء والمصابين".