تقول العرب: سرٌّ كاتم، أي: مكتوم
ومكان عامرٌ، أي معمور
وفي القران: (لا عاصم اليوم من أمر الله) أي لا معصوم.
قال تعالى: (خلق من ماء دافق) أي مدفوق،
وقال: (في عيشة راضية) أي مرضيّة.
وقد يأتي الفاعل بلفظ المفعول، كما قال تعالى: (إنه كان وعده مأتياً) أي آتياً،
وكما قال جلّ جلاله: (حجاباً مستوراً) أي ساتراً.
إنتهى
ومكان عامرٌ، أي معمور
وفي القران: (لا عاصم اليوم من أمر الله) أي لا معصوم.
قال تعالى: (خلق من ماء دافق) أي مدفوق،
وقال: (في عيشة راضية) أي مرضيّة.
وقد يأتي الفاعل بلفظ المفعول، كما قال تعالى: (إنه كان وعده مأتياً) أي آتياً،
وكما قال جلّ جلاله: (حجاباً مستوراً) أي ساتراً.
إنتهى