ضرب كلب في الولايات المتحدة مثالا مؤثرا في رد الجميل، إذ ضحى بنفسه في سبيل إنقاذ حياة العائلة التي أغاثته وانتشلته من هلاك محقق قبل سنوات.
وحسبما نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، فإن لورا مارتينيز وعائلتها، عثرت على الكلب وهو مكسور الكاحل على طريق سريعة في ولاية تكساس الأميركية، قبل سنوات.
وكان الكلب في حالة صحية سيئة، لكن طفلي لورا أصرا على اصطحابه، وأكدا أنهما أحسا بشيء استثنائي تجاه الحيوان الأليف الذي كان يواجه الموت في عمر شهر واحد.
وتقول مارتنيز، إنها لا تزال مع أسرتها على قيد الحياة في يومنا هذا، بفضل القرار الذي اتخذته إزاء الكلب "زيرو".
فقد تعرضت العائلة الأميركية التي كانت تحتفل بعيد ميلاد، مؤخرا، لإطلاق نار من طرف فتاة في السادسة عشرة من عمرها، وتصدى الكلب بكل شجاعة للمهاجمة
وأضافت المرأة أن الكلب أربك الفتاة المسلحة، ولولاه لتمكنت من التصويب بدقة أكبر، وعندئذ كانت ستقتل الجميع على الأرجح.
ولقي الكلب مصرعه خلال محاولته صد الفتاة التي تطلق النار، أما العائلة المكونة من الأم والابن والابنة فأصيبوا
بجروح متفاوتة الخطورة.
وهجمت الفتاة على بيت الجيران لأنهم أرادوا أن يخبروا والديها بأنها تسللت إلى بيتهم، وسرقت نقودا وبعض الأشياء الثمينة
وحسبما نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية، فإن لورا مارتينيز وعائلتها، عثرت على الكلب وهو مكسور الكاحل على طريق سريعة في ولاية تكساس الأميركية، قبل سنوات.
وكان الكلب في حالة صحية سيئة، لكن طفلي لورا أصرا على اصطحابه، وأكدا أنهما أحسا بشيء استثنائي تجاه الحيوان الأليف الذي كان يواجه الموت في عمر شهر واحد.
وتقول مارتنيز، إنها لا تزال مع أسرتها على قيد الحياة في يومنا هذا، بفضل القرار الذي اتخذته إزاء الكلب "زيرو".
فقد تعرضت العائلة الأميركية التي كانت تحتفل بعيد ميلاد، مؤخرا، لإطلاق نار من طرف فتاة في السادسة عشرة من عمرها، وتصدى الكلب بكل شجاعة للمهاجمة
وأضافت المرأة أن الكلب أربك الفتاة المسلحة، ولولاه لتمكنت من التصويب بدقة أكبر، وعندئذ كانت ستقتل الجميع على الأرجح.
ولقي الكلب مصرعه خلال محاولته صد الفتاة التي تطلق النار، أما العائلة المكونة من الأم والابن والابنة فأصيبوا
بجروح متفاوتة الخطورة.
وهجمت الفتاة على بيت الجيران لأنهم أرادوا أن يخبروا والديها بأنها تسللت إلى بيتهم، وسرقت نقودا وبعض الأشياء الثمينة