الغيرة عند الأطفال:
هي أسلوب تعويضي مصطنع، حيث يقوم الطفل بخفي مشاعره اتجاه المولود الجديد و يظهر الحب له لكن في الحقيقة يود ضربه، ويمكن أن يقوم الطفل بسلوك عدواني تجاه أخيه بهدف لفت النظر إليه، ويحول كراهيته إلى أمه؛ بسبب الاهتمام بالأخ الأصغر، وقد يتظاهر بالمرض أو البكاء للفت انتباه الأم .
هناك عدة مظاهر سلوكيَّة يتَّبعها الطفل للتعبير عن شعوره بالغيرة،
١- الصراخ والتخريب، حيث يلجأ الطفل إلى الانفعال ثمّ الصراخ.
٢-وأحياناً يميل إلى التخريب لبعض الممتلكات التي تخصّ إخوته الآخرين
معالجة السلوك المترتب على الغيرة:
إنّ الغيرة بشكل عام قد تكون مقبولة متى كانت في حدودها المعقولة، ولكن متى اتخذت مظاهر تعبير سلبيَّة كالضرب، والصراخ، والتخريب، وإيذاء الذات أحياناً فلا بدَّ في هذه الحالات من العلاج ، ويكون ذلك بعدّة سبل منها:
الحكمة، وذلك بإظهار اهتمام مساوٍ للطفل القديم والجديد، وذلك بالمساواة في التقبيل، والحضن، والحمل، والملاعبة، فهذه تمتص أي شعور سلبي بالغيرة، بل قد يولّد لدى الطفل محبَّة لإخوته الجدد.
تجنب التدليل الزائد قدر المستطاع.
تحقيق الأمن الأسري.
العدل في المعاملة،وتجنُّب المفاضلة والتمييز بين الأطفال.
التخفيف من تعلّق الطفل بأبويه قدر الإمكان.
نحوالايجابيةوالتميز
هي أسلوب تعويضي مصطنع، حيث يقوم الطفل بخفي مشاعره اتجاه المولود الجديد و يظهر الحب له لكن في الحقيقة يود ضربه، ويمكن أن يقوم الطفل بسلوك عدواني تجاه أخيه بهدف لفت النظر إليه، ويحول كراهيته إلى أمه؛ بسبب الاهتمام بالأخ الأصغر، وقد يتظاهر بالمرض أو البكاء للفت انتباه الأم .
هناك عدة مظاهر سلوكيَّة يتَّبعها الطفل للتعبير عن شعوره بالغيرة،
١- الصراخ والتخريب، حيث يلجأ الطفل إلى الانفعال ثمّ الصراخ.
٢-وأحياناً يميل إلى التخريب لبعض الممتلكات التي تخصّ إخوته الآخرين
معالجة السلوك المترتب على الغيرة:
إنّ الغيرة بشكل عام قد تكون مقبولة متى كانت في حدودها المعقولة، ولكن متى اتخذت مظاهر تعبير سلبيَّة كالضرب، والصراخ، والتخريب، وإيذاء الذات أحياناً فلا بدَّ في هذه الحالات من العلاج ، ويكون ذلك بعدّة سبل منها:
الحكمة، وذلك بإظهار اهتمام مساوٍ للطفل القديم والجديد، وذلك بالمساواة في التقبيل، والحضن، والحمل، والملاعبة، فهذه تمتص أي شعور سلبي بالغيرة، بل قد يولّد لدى الطفل محبَّة لإخوته الجدد.
تجنب التدليل الزائد قدر المستطاع.
تحقيق الأمن الأسري.
العدل في المعاملة،وتجنُّب المفاضلة والتمييز بين الأطفال.
التخفيف من تعلّق الطفل بأبويه قدر الإمكان.
نحوالايجابيةوالتميز