اشجارُ لوزٍ تحملُ الاهداب
تُدثّرُ البئرَ و تطوي فوقهُ السحاب
ترتعُ في عينيكِ حفنةُ النجوم
يُرقصها اللمعُ على الخدّينِ كالشهاب
و حُمرةُ الغروبِ تستلقي على الشفاه
كخَمرةٍ مُتعَبةٍ أطلقها الاله
و في شفاهي غصّةٌ للطعمِ و الرضاب..
تدقُّ فوقَ بابِها حوافرُ الحروف
كموجِ بحرِ هادئٍ يحتضنُ الجروف
لربّما تُفتَحُ لي الابواب..
و اقطفُ الحلمَ الذي تاهَ بلا اسباب..
# بقلمي
تُدثّرُ البئرَ و تطوي فوقهُ السحاب
ترتعُ في عينيكِ حفنةُ النجوم
يُرقصها اللمعُ على الخدّينِ كالشهاب
و حُمرةُ الغروبِ تستلقي على الشفاه
كخَمرةٍ مُتعَبةٍ أطلقها الاله
و في شفاهي غصّةٌ للطعمِ و الرضاب..
تدقُّ فوقَ بابِها حوافرُ الحروف
كموجِ بحرِ هادئٍ يحتضنُ الجروف
لربّما تُفتَحُ لي الابواب..
و اقطفُ الحلمَ الذي تاهَ بلا اسباب..
# بقلمي