ظهرت هذه الموهبة بوضوح عليه عند تجسيده لشخصية جمال عبد الناصر ومحمد أنور السادات فى سيرتهم الذاتية التى قدمها للسينما
وكأن جسده يتحول ليشبه الشخصية
حيث عندما بدأ تصوير فيلم السيرة الذاتية لجمال عبد الناصر تقمص كل تفاصيل شخصيته مثل طريقته فى الكلام والمشى وانحناءة الظهر البسيطة ساعده على ذلك طول قامته
وعرض الجسد.
أما فيلم السادات كان ظاهرة من نوعها فقد بدا وكأنه تحول تمامًا، حتى أن السيدة جيهان السادات ذعرت عندما كان يجلس على مكتب السادات الحقيقي، في فيلته، وكان يجسد الدور كانت مثلما تراه أمامها.
تلك الموهبة الفريدة لم يكن يتمتع بها من نجوم فن التمثيل سوى أحمد زكي، حيث كان يقول عن هذا: "ده شيء من عند ربنا ماليش يد فيه، هو منحة وهبة إلهية جميلة".
وكأن جسده يتحول ليشبه الشخصية
حيث عندما بدأ تصوير فيلم السيرة الذاتية لجمال عبد الناصر تقمص كل تفاصيل شخصيته مثل طريقته فى الكلام والمشى وانحناءة الظهر البسيطة ساعده على ذلك طول قامته
وعرض الجسد.
أما فيلم السادات كان ظاهرة من نوعها فقد بدا وكأنه تحول تمامًا، حتى أن السيدة جيهان السادات ذعرت عندما كان يجلس على مكتب السادات الحقيقي، في فيلته، وكان يجسد الدور كانت مثلما تراه أمامها.
تلك الموهبة الفريدة لم يكن يتمتع بها من نجوم فن التمثيل سوى أحمد زكي، حيث كان يقول عن هذا: "ده شيء من عند ربنا ماليش يد فيه، هو منحة وهبة إلهية جميلة".