تعود أصول علم "الأبراج الفلكيّة" إلى الإغريق والرومان، كما لها أصول سومرية وبابليّة. والأبراج الفلكية تعود لتقسيمات دوائر الشمس، والقمر، والكواكب، وعدد هذه الأبراج اثني عشر برجاً فلكياً، وكلّ برج منها يحمل رمزاً لحيوانات، أو أشياء، أو شخصيات دينيّة، أو شخصيات أسطوريّة. هذه الأبراج الفلكيّة تسمّى في القرآن الكريم بـ "البروج"، وهي تقسّم إلى أربعة أقسام، وهي ابراج ناريّة، ترابيّة، هوائيّة ومائيّة
إن كُلّ مجموعة من النجوم تُشكل بُرجاً، وقد تمّت تسمية كُل بُرج باسم مُحدد، وتمّ وضع فترة لكُل بُرج حتى يتم ربط كل مولود ببُرج مُعين؛ إذ إنّ كُل مولود يتأثر حتى قبل ولادته بقُوى في الكوْن مثل القوى المغناطيسية وقوى الجذب وغيرها، وبناءً على هذا فإنّه سيولد في تاريخ مُعين يرتبط بأحد الأبراج الاثني عشر.
.تمّ وضع صفات عامة لكُل بُرج من الأبراج الشهرية، يتشارك بها أصحاب البُرج الواحد؛ فمواليد بُرج الحمل على سبيل المثال يتشاركون صفاتٍ مُعيّنة قد تختلف أو تتفق بين شخص وآخر، ويهتمّ الأشخاص بقراءة هذه الصفات لمعرفة الصفات الموجودة بهم في الأصل وبين الصفات التي اكتسبوها مع الوقت، وبالطبع فإنّ هذه الصفات فيها ما هو إيجابيّ وفيها ما هو سلبيّ
إن كُلّ مجموعة من النجوم تُشكل بُرجاً، وقد تمّت تسمية كُل بُرج باسم مُحدد، وتمّ وضع فترة لكُل بُرج حتى يتم ربط كل مولود ببُرج مُعين؛ إذ إنّ كُل مولود يتأثر حتى قبل ولادته بقُوى في الكوْن مثل القوى المغناطيسية وقوى الجذب وغيرها، وبناءً على هذا فإنّه سيولد في تاريخ مُعين يرتبط بأحد الأبراج الاثني عشر.
.تمّ وضع صفات عامة لكُل بُرج من الأبراج الشهرية، يتشارك بها أصحاب البُرج الواحد؛ فمواليد بُرج الحمل على سبيل المثال يتشاركون صفاتٍ مُعيّنة قد تختلف أو تتفق بين شخص وآخر، ويهتمّ الأشخاص بقراءة هذه الصفات لمعرفة الصفات الموجودة بهم في الأصل وبين الصفات التي اكتسبوها مع الوقت، وبالطبع فإنّ هذه الصفات فيها ما هو إيجابيّ وفيها ما هو سلبيّ
التعديل الأخير بواسطة المشرف: