ام بــﯧْــڵــڛــان
من أهلنا
اكثر حاجه تعذبني لما اشوف احد مظلوم. القصه اللي بقولها لكم لوحده اعرفها بس بحاول اذكر لكم بعض القصه احترام لصاحبه القصه.
اكثر حاجه تعذبني لما اشوف احد مظلوم. القصه اللي بقولها لكم لوحده اعرفها بس بحاول اذكر لكم بعض القصه احترام لصاحبه القصه.
. بدخل في القصه
. بدخل في القصه
تزوجت ولد عمها وسكنت في مدينه وانجبت منه اربع اطفال بنتين وولدين وكانت ساكنه مع اهل زوجها .وهم ناس طيبين. كان هناك فيه مشاكل بينها وبين زوجها وكان ابو زوجها يحلها بينهم وتمر السنين . ويموت ابو زوجها اللي هو عمها اخو ابوها. من هنا بدت المشاكل تظهر والناس تسمع وتشوف . وهي مسكينه تشكي لبوها ولامها ولااحد ملتفت لها. كانت تشكي من قل المصروف ومايطلعها لسوق ولايوديها اهلها في الاعياد والاجازات.واذا مرض احد من اطفالها مايوديهم المستشفى يقول مب لازم محسوب عليها رجال .وكان يهددها بالزواج. المهم صارت مشكله كبيره بينهم وطلقها وهي ماتدري . واستغفرالله كان يروح لها في الغرفه.... وبعدين قال يافلانه انا مطلقك من زمان.... هي في الفتره اللي هو كان مطلقها فيها كانت ترضع بنتها الثالثه عمرها شهرين. اتصلت على ابوها في الرياض وقالتله على كل شي. هو يوم عرف ان اهلها اعرفو باللي صار ,,,اخذ المسدس وقال بذبحك انتي وابوك...هي مسكينه اتصلت على ابوها وهو في طريقه وقالت لاتجي خلاص راضاني ابو فلان. قالت لابوها كذا لانها خايفه عليه. ارسلت لاخو زوجها رساله واشرحت كل شي وهو ماقصر فهم الموضوع . بختصر لكم ...المهم ابوها جاء واخذها هي وعيالها.هو في الفتره ذي كان مسافر خارج السعوديه. من رجع وعرف اللي صار ركب سيارته وراح لرياض وكان السلاح معاه.ودخل على عمه طبعا الشغاله فتحت له الباب لانها تعرفه. استغفر الله ورفع السلاح بوجه عمه كانو جالسين في الصاله وزوجته كانت ترضع بنتها الصغيره.. والله يابنات انه اخذ البنت وهي ترضع سحبها سحب حسبي الله عليه . واخذ عياله الثانين تحت تهديد السلاح عمه طاح عليهم فيه السكر وزوجت عمه فيها الظغط طاحت عليهم ودخلت العنايه المركزه . تخيلو الموقف والاطفال يشوفون كل اللي صاااار. زوجته صابها انهيار عصبي.ماعادتقدر تتكلم.. وتمر ثمان سنوات والام كانت تشوف اطفاله في المدرسه,كانت كل سبت تروح للمدينه اللي فيها عيالها .والمدرسين مايقصرون الله يجزاهم خيركانو يطلعون العيال ساعه عشان امهم تشوفهم. والبنات كانت تشوفهن في غرفه المديره الله يجزاها خير. جدت الاطفال ام ابوهم كانت تقول هم دايم يحبون يوم السبت وماكانو يغيبون وكانن البنات دايم اشوف معاههم اكياس واذا سالتهن قالن هديه من المدرسه. شوفوا براءه الاطفال حافظين السر كله عشان ماينحرمون من شوفة امهم. الام كانت تقوم الليل تدعي عليه وتتحسب الله عليه.دعوه المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب. وبعد ثمان سنوات والله والله والله أنا شفت زوجها يمشي في شوارع المدينه لابس سروال ابيض صغير وفانيله من العفن لونها صاير بني وشعره ولحيته مررره طويله يمشي ويكلم القطاوه اللي في الشارع . صار عليه حادث وافقده عقله. هي تقول انا كنت ادعي عليه انه يفقد عقله.
تزوجت ولد عمها وسكنت في مدينه وانجبت منه اربع اطفال بنتين وولدين وكانت ساكنه مع اهل زوجها .وهم ناس طيبين. كان هناك فيه مشاكل بينها وبين زوجها وكان ابو زوجها يحلها بينهم وتمر السنين . ويموت ابو زوجها اللي هو عمها اخو ابوها. من هنا بدت المشاكل تظهر والناس تسمع وتشوف . وهي مسكينه تشكي لبوها ولامها ولااحد ملتفت لها. كانت تشكي من قل المصروف ومايطلعها لسوق ولايوديها اهلها في الاعياد والاجازات.واذا مرض احد من اطفالها مايوديهم المستشفى يقول مب لازم محسوب عليها رجال .وكان يهددها بالزواج. المهم صارت مشكله كبيره بينهم وطلقها وهي ماتدري . واستغفرالله كان يروح لها في الغرفه.... وبعدين قال يافلانه انا مطلقك من زمان.... هي في الفتره اللي هو كان مطلقها فيها كانت ترضع بنتها الثالثه عمرها شهرين. اتصلت على ابوها في الرياض وقالتله على كل شي. هو يوم عرف ان اهلها اعرفو باللي صار ,,,اخذ المسدس وقال بذبحك انتي وابوك...هي مسكينه اتصلت على ابوها وهو في طريقه وقالت لاتجي خلاص راضاني ابو فلان. قالت لابوها كذا لانها خايفه عليه. ارسلت لاخو زوجها رساله واشرحت كل شي وهو ماقصر فهم الموضوع . بختصر لكم ...المهم ابوها جاء واخذها هي وعيالها.هو في الفتره ذي كان مسافر خارج السعوديه. من رجع وعرف اللي صار ركب سيارته وراح لرياض وكان السلاح معاه.ودخل على عمه طبعا الشغاله فتحت له الباب لانها تعرفه. استغفر الله ورفع السلاح بوجه عمه كانو جالسين في الصاله وزوجته كانت ترضع بنتها الصغيره.. والله يابنات انه اخذ البنت وهي ترضع سحبها سحب حسبي الله عليه . واخذ عياله الثانين تحت تهديد السلاح عمه طاح عليهم فيه السكر وزوجت عمه فيها الظغط طاحت عليهم ودخلت العنايه المركزه . تخيلو الموقف والاطفال يشوفون كل اللي صاااار. زوجته صابها انهيار عصبي.ماعادتقدر تتكلم.. وتمر ثمان سنوات والام كانت تشوف اطفاله في المدرسه,كانت كل سبت تروح للمدينه اللي فيها عيالها .والمدرسين مايقصرون الله يجزاهم خيركانو يطلعون العيال ساعه عشان امهم تشوفهم. والبنات كانت تشوفهن في غرفه المديره الله يجزاها خير. جدت الاطفال ام ابوهم كانت تقول هم دايم يحبون يوم السبت وماكانو يغيبون وكانن البنات دايم اشوف معاههم اكياس واذا سالتهن قالن هديه من المدرسه. شوفوا براءه الاطفال حافظين السر كله عشان ماينحرمون من شوفة امهم. الام كانت تقوم الليل تدعي عليه وتتحسب الله عليه.دعوه المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب. وبعد ثمان سنوات والله والله والله أنا شفت زوجها يمشي في شوارع المدينه لابس سروال ابيض صغير وفانيله من العفن لونها صاير بني وشعره ولحيته مررره طويله يمشي ويكلم القطاوه اللي في الشارع . صار عليه حادث وافقده عقله. هي تقول انا كنت ادعي عليه انه يفقد عقله.
الحين هي الحمد لله اطفالها عندها .
الحين هي الحمد لله اطفالها عندها .
