اقتبس لنا سطرين من آخر كتاب قرأته

[Daleen]

تحية عطرة :-
الموضوع واضح من العنوان
اقتبس سطرين من اخر كتاب اعجبك وقرأته
لتحقيق الفائدة من السطور المقروءة
وللتعرف على عناوين الكتب
مع وافر المحبة للجميع
ملاحظة/ يرجى ذكر اسم الكتاب عند الاقتباس وحبذا لو يتم ادراج صورة للكتاب ان وجدت


ثبت ان مايدعى بالهلاوس المتحركة هو شائع وموجود في (حالات الارهاق)
حيث اخبرني احد الاشخاص انه غالبا ماينحرف في مسيره متجنبا الاشخاص والكلاب التي لم تكن موجودة اصلا
حيث يصبح من العسير علينا تمييز الهلاوس الحقيقية والصور الذهنية والنعاسية
حيث يخلط بعض الناس بين صورهم الذهنية النعاسية والحقيقية عند الاستيقاظ

* من كتاب انشطار الذهن لبيتر ماكلير

 

[هدير الامواج]

اخر شي قرائة و
اشوفك
في سماء عمري واشوفك
في نجوم الليل
واشوفك في حنين البوح
واشوفك في رواياته ​

 

[قارورة وفه]

يعطيك آلعآفيـه على الجهد والعطاء الأنيق

 

[فرانكشتاين]

في إلياذة هوميروس وبعض الأساطير الأخرى، تنبأت العرافات لملك طروادة بريام بأنه سيولد له ابن يكون سببًا في دمار طروادة، ويولد هذا الابن الذي يُسمى "باريس" فيأمر أبوه أحد خدمه بالتخلص منه، ويتركه هذا الأخير ليموت فوق جبل إيدا حيث يعثر عليه راعي أغنام ويربيه لينشأ راعيًا للأغنام.
و في جبل أوليمبوس تكون الآلهة الاثني عشر مختلفين متناحرين لأسباب متعددة، ويزيد الخلاف فيما بينهم بسبب غنى طروادة. ثم تأتي حادثة التفاحة حيث ألقت الإلاهة إريس بينهم تفاحة ذهبية كتب عليها "للأجمل" فنشبت مشادة بين الربات الثلاث هيرا وأفروديت وآثينا، حيث رأت كل منهن نفسها أنها الأجمل، واتفقن على الاحتكام إلى أول غريب يرينه، وقد كان الراعي الشاب باريس، فسردن عليه أمرهن وطلبن إليه أن يحكم بينهن بإعطاء التفاحة للأجمل منهن، وأغرته هيرا بالسلطة إن هو وهبها إياها، وآثينا بالحكمة والمجد، وقالت له أفروديت ربة الجمال أنها ستهبه أجمل نساء الأرض، ففضلها عليهن وأعطاها التفاحة ليغضب بذلك الربتين الأخرىين.
حققت أفروديت وعدها لباريس، فأخذته إلى طروادة من جديد، وقدمته إلى أهله الذين ابتهجوا بعودته أميرًا بينهم بعد فوزه في مسابقة رياضية،
عاد باريس أميرًا ولما تزل أفروديت تدين بوعدها له، ولتفك دينها أرسلته إلى أسبرطة حيث استقبله ملكها مينلاوس بكل كرم، فاستغل غيبة مينلاوس وأغوى زوجته هيلين التي فاقت كل نساء الدنيا جمالًا وهرب باريس بها إلى طروادة، فثار الإغريق لشرفهم،
قامت أفروديت بحمايته أثناء مبارزته مع مينلاوس بأن أخفته من أمامه وأعادته إلى طروادة، كما ساعدته بقتل آخيل بأن قادت سهمه إلى كعب آخيل


من الميثولوجيا الاغريقية.

 

[فرانكشتاين]

وما يبدو في الظاهر إنه كراهية قد يكون حباً.
وثورة الرجل وقسوته ووحشيته وقوته قد تخفي في داخلها الضعف والخوف والجبن والهوان والحب الذليل اليائس.
وشجاعة الرجل وتهوره وفدائيته في الحرب قد تخفي في داخلها رغبة في الموت والإنتحار وإحساسات دفينة بالذنب…
وبرود الرجل وتعقله ورزانته قد تخفي في داخلها طبعاً عاطفياً محموماً…
والتدين والورع والتقوى الشديدة قد تخفي في داخلها رغبة قصوى في تعذيب الناس وإدانتهم ومعاملتهم كخطاة مذنبين وقذفهم في جهنم!
والطيبة والرقة والحنان قد تكون طلاءً جميلاً لعاهة أو شوهة جسدية، والعفة قد تكون قناعاً مهذباً لعقدة نقص.
النفس دغل كثيف، والواقع النفسي مليء بالتمويه، وهو يشبه ستائر ملونة مزخرفة موضوعة بعضها وراء بعض، كلما إنهتك ستر، إنكشف ستر آخر من ورائه، ليس هناك واقع واحد، وإنما هناك ألف واقع، على مستويات متفاوتة من الصدق والحقيقة.

مما قرأت سابقاً
من كتاب الأحلام
الدكتور مصطفى محمود

 

[فرانكشتاين]

"إنني أحب هذا، أحب أن يخطئ الإنسان، إن هذا هو امتياز الإنسان الوحيد على سائر الأحياء، وبهذه الطريقة يصل الناس إلى الحقيقة؛ أنا إنسان، وأنا إنسان لأنني أخطئ وأمتص الخبرات والتجارب من الحياة؛ لعل الخطأ الأصيل، خير من حقيقة تافهة؛ من الممكن دائمًا استعادة الحقيقة، لكن الحياة حين تنتهي، فقد دفنت للأبد".

ايضاً مما قرأت سابقاً
"رازوميخين" في رواية الجريمة والعقاب

 

[فرانكشتاين]

مما قرأت سابقا
أهمية التحقيق في قضية المهدي تكمن في أهمية الموضوع ذاته، وسعة تأثيره في عديد من القضايا الدينية والسياسية والاجتماعية والأمنية أيضًا، فلا يوجد أمل تعلق به البشر، معظم البشر، مثل حلمهم بظهور الموعود المنتظر، والمجادلة في ذلك ضرب من ضروب التسطيح والمكابرة. ولم توجد على وجه الأرض جماعة لم تستبطن هذا التعلق، وإن كان قد اتخذ تعلقُها وترجمته صورًا مختلفة، صَبت الاتجاهات العقائدية لأصحابه في وعائه مزيدًا من التفاصيل والأماني وانطباعات الذوق المحلي، إلا أن التأمل المعمق للانعكاسات الروحية والنفسية في الأدب العالمي، المقدس منه والعادي، يكشف من وراء ستر رقيق تجذر هذا الأمل في النفوس البشرية، والذي يبدو أن منظري العقل الجمعي والمؤمنين بالوحدة النفسية للبشر يعدونه من بديهياتهم.

كتاب المهدي في العراق.. المنقذ بين الوجود والجذور والهوية
الباحث الأستاذ عباس شمس الدين.

 

[فرانكشتاين]

مما قرأت سابقا

الباحث في أسطورة الإله نينورتا أبن أنليل وهو الإله المحارب التي تُسمى ( نينورتا والطائر أنزو) يجد فيها تناص كبير في مفهوم انسحاب جميع الإلهة لمواجهة الطير ولكن يتقدم نينورتا في هذا العمل كما في الأسطورة البابلية (الاينوما ايليش ) ، حيث وجدنا مردوخ يتصدر في قتال الالهة تعامة وزوجها كنغو وكيف هزمهما بعد أن حصل على ذات الأمر في أسطورة نينورتا. وكما تقول بعض الدراسات أن الإلهة مردوخ أخذ صفات الإله أنليل في سومر وهي الصفات او الاسماء ال ٥٠ أسم.
وكذلك نجد التحكم في العالم وطريقة تكوينه نجد مشتركات بين الاسطورتين حيث الاينوما ايليش تحدثت عن بداية خلق الكون من خلال قتل تعامه وفي أسطورة نينورتا وأنزو نجد الصراع من أجل ارجاع لوح التحكم في الكون الذي سرقه الطائر من أنليل وبتالي يكون محور الصراع هو الكون.
........
من يريد مراجعة كلا النصين سوف يجدهما في كتاب :
قاسم الشواف/ الجزء الثاني / ديوان اساطير سومر واكد واشور ..

 

[Daleen]

أعلموا علما يقينا أن الله لم يجعل للعبد وأن عظمت حيلته واشتدت طلبته وقويت مكيدته اكثر مما سمي له في الذكر الحكيم ..ولم يحل بين العبد في ضعفه وقلة حيلته وبين ان يبلغ ماسمي في الذكر الحكيم..والعارف لهذا العامل به اعظم الناس راحة في منفعة ..والتارك له الشاك فيه اعظم الناس شغﻻ في مضرة ...ورب منعم عليه مستدرج بالنعمى ..ورب مبتلى مصنوع له بالبلوى ..فزد ايها المستمتع في شكرك ..وقصر من عجلتك ..وقف عند منتهى رزقك ..

من كتاب نهج البلاغة

 

[قارورة وفه]

يسلموووووووووووو