طالب مجلس التعاون لدول الخليج العربية القيادات الفلسطينية المسؤولة، وعلى رأسها الرئيس محمود عباس،
رئيس دولة فلسطين، بالاعتذار عما صدر من بعض المشاركين في اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية،
الذي عقد يوم الخميس الماضي، من لغة التحريض والتهديد غير المسؤولة تجاه دول مجلس التعاون.

وأصبح ما يوصف بـ«صناعة الكراهية» بين الشعب الفلسطيني والشعوب الخليجية،
العنوان الأبرز الذي يعتلي المنابر في فلسطين من قبل قيادات فلسطينية،
حيث لم تتوقف بعض الفصائل الفلسطينية عن نسب مشاكل فلسطين الداخلية والخارجية لدول الخليج،
مع استمرارها في الإساءة لشعوب الخليج. ورغم أن الدول الخليجية وعلى رأسها السعودية،
الأكثر دعماً للقضية الفلسطينية، في مختلف المجالات، وهو ما تؤكده في قممها بدعمها للقضية الفلسطينية والدفاع عنها،
فإن الخطابات التحريضية والمغلوطة لا تزال تتزايد من قبل قيادات فلسطينية.
رئيس دولة فلسطين، بالاعتذار عما صدر من بعض المشاركين في اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية،
الذي عقد يوم الخميس الماضي، من لغة التحريض والتهديد غير المسؤولة تجاه دول مجلس التعاون.

وأصبح ما يوصف بـ«صناعة الكراهية» بين الشعب الفلسطيني والشعوب الخليجية،
العنوان الأبرز الذي يعتلي المنابر في فلسطين من قبل قيادات فلسطينية،
حيث لم تتوقف بعض الفصائل الفلسطينية عن نسب مشاكل فلسطين الداخلية والخارجية لدول الخليج،
مع استمرارها في الإساءة لشعوب الخليج. ورغم أن الدول الخليجية وعلى رأسها السعودية،
الأكثر دعماً للقضية الفلسطينية، في مختلف المجالات، وهو ما تؤكده في قممها بدعمها للقضية الفلسطينية والدفاع عنها،
فإن الخطابات التحريضية والمغلوطة لا تزال تتزايد من قبل قيادات فلسطينية.