الفن هو مرآة عاكسة لحضارة كل أمة، تستطيع من خلاله أن تتواصل مع الآخر وتوصل له الرسالة والمفهوم الذي تريده،
بدون لبس أو تغيير، لذلك يسمى مجازا بالقنطرة، لأنه يربط بين جهتين، قلبين أو روحين، خارطتين أو قارتين،
بين الماضي والحاضر والمستقبل، يسمو بالنفس إلى مراتب عليا،
يسعدها ويجعلها ترفرف عاليا، كطائر حر يداعب بأجنحته السحاب، ويوزع أمانيه على عربات الريح،
تبكيهم حينا، وتسعدهم أحيانا، ترفعهم وتنزليهم،
لكن بلين وحب وضحك، هذا الأخير ـ أي الضحك ـ الذي يسمى كوميديا يعتبر أشد ألوان السينما العربية وضوحا وتتبعا من طرف الجمهور،
وقبل هذا يجب علينا أن نعرف تاريخ الأشياء، كي نمجد أعلامنا ونعطيهم حقهم المشروع، خاصة عندما يدخلون البهجة على قلوب الملايين،
ليس لسنة آو سنتين، بل لعقود من الزمن ،
وبموتهم لم تم مقالبهم الهزلية، ولا مشاهدهم السينمائية، التي تعتبر تابل السينما العربية،
وان كانت بلونين ” أبيض وأسود “، فلم تسرق كثرة الألوان الأوفياء، بل بقت فئة عريضة أمينة للأول وان كان قديم، وغير مبالية بالجديد،
انه الشامخ اسماعيل ياسين، صاحب الفضل على السينما العربية، وعلى الجماهير التي كانت تحاصرها العديد من النكبات والأزمات والحروب،
حيث كان يضحكها ويدغدغها عندما عز الضحك،
بدون لبس أو تغيير، لذلك يسمى مجازا بالقنطرة، لأنه يربط بين جهتين، قلبين أو روحين، خارطتين أو قارتين،
بين الماضي والحاضر والمستقبل، يسمو بالنفس إلى مراتب عليا،
يسعدها ويجعلها ترفرف عاليا، كطائر حر يداعب بأجنحته السحاب، ويوزع أمانيه على عربات الريح،
تبكيهم حينا، وتسعدهم أحيانا، ترفعهم وتنزليهم،
لكن بلين وحب وضحك، هذا الأخير ـ أي الضحك ـ الذي يسمى كوميديا يعتبر أشد ألوان السينما العربية وضوحا وتتبعا من طرف الجمهور،
وقبل هذا يجب علينا أن نعرف تاريخ الأشياء، كي نمجد أعلامنا ونعطيهم حقهم المشروع، خاصة عندما يدخلون البهجة على قلوب الملايين،
ليس لسنة آو سنتين، بل لعقود من الزمن ،
وبموتهم لم تم مقالبهم الهزلية، ولا مشاهدهم السينمائية، التي تعتبر تابل السينما العربية،
وان كانت بلونين ” أبيض وأسود “، فلم تسرق كثرة الألوان الأوفياء، بل بقت فئة عريضة أمينة للأول وان كان قديم، وغير مبالية بالجديد،
انه الشامخ اسماعيل ياسين، صاحب الفضل على السينما العربية، وعلى الجماهير التي كانت تحاصرها العديد من النكبات والأزمات والحروب،
حيث كان يضحكها ويدغدغها عندما عز الضحك،