سارة البابلية
عٍـسلُِ آلُِشُبَـآبَ♔
- إنضم
- 2018-10-15
- المشاركات
- 46,130
- مستوى التفاعل
- 21,908
- النقاط
- 117
- الإقامة
- شباب الرافدين
- جوهرة
- დ160,682
- الجنس
- أنثى
تزهر هذه النبتة بشكلها المميز كما توضح الصورة لعدة أسابيع
قبل أن تموت، و يكون إزهارها مرة واحدة خلال فترة حياتها
التي تتراوح بين 80-100 سنة، و حتى قبل أن تزهر تتميز
“ملكة الأنديز”بوجودها الملكي الفخم إذ يصل طولها ل 12 متر
في مواطنها الجبلية في البيرو و بوليفيا و هي لا تتواجد
إلا في هاتين الدولتين على ارتفاعات لا تقل عن 3000-4800 متر.
تم إدراج هذه النبتة ضمن قائمة النباتات المهددة بالانقراض
بسبب قلة المواطن و التنوع الجيني الخاص بها.
يقول العلماء أن هذه النبتة تنمو لارتفاعات ضخمة في بيئة قاسية
جدا، لذلك فهم يعتبرونها أحد عجائب الطبيعة، كما انها تحتاج
لمثل هذا العدد من السنين كي تزهر لأنه من الصعب جمع الموارد
للتكاثر و الإزهار في مثل هذه الظروف البيئية القاحلة،
و إزهارها يكون سخي جدا فالنبتة الواحدة تنتج ما يقارب 10 الاف بذرة..
إذا حاولت اقتلاع أحد هذه الزهور بدون حذر فإنك ستجرح يدك لا محالة،
هذا ما تتعرض له الماشية التي ترعى في تلك المناطق مما دفع
بأصحابها إلى بغض تلك النبتة بل إن البعض قام بحرقها أو الدوس عليها.
حاليا يتواجد في البيرو 800.000 نبتة بينما تحتوي بوليفيا
على 35.000 زهرة فقط و لكن هذه الاعداد آخدة بالتناقص.
قبل أن تموت، و يكون إزهارها مرة واحدة خلال فترة حياتها
التي تتراوح بين 80-100 سنة، و حتى قبل أن تزهر تتميز
“ملكة الأنديز”بوجودها الملكي الفخم إذ يصل طولها ل 12 متر
في مواطنها الجبلية في البيرو و بوليفيا و هي لا تتواجد
إلا في هاتين الدولتين على ارتفاعات لا تقل عن 3000-4800 متر.
تم إدراج هذه النبتة ضمن قائمة النباتات المهددة بالانقراض
بسبب قلة المواطن و التنوع الجيني الخاص بها.
يقول العلماء أن هذه النبتة تنمو لارتفاعات ضخمة في بيئة قاسية
جدا، لذلك فهم يعتبرونها أحد عجائب الطبيعة، كما انها تحتاج
لمثل هذا العدد من السنين كي تزهر لأنه من الصعب جمع الموارد
للتكاثر و الإزهار في مثل هذه الظروف البيئية القاحلة،
و إزهارها يكون سخي جدا فالنبتة الواحدة تنتج ما يقارب 10 الاف بذرة..
إذا حاولت اقتلاع أحد هذه الزهور بدون حذر فإنك ستجرح يدك لا محالة،
هذا ما تتعرض له الماشية التي ترعى في تلك المناطق مما دفع
بأصحابها إلى بغض تلك النبتة بل إن البعض قام بحرقها أو الدوس عليها.
حاليا يتواجد في البيرو 800.000 نبتة بينما تحتوي بوليفيا
على 35.000 زهرة فقط و لكن هذه الاعداد آخدة بالتناقص.