شعر عن اليتيم
هناك أبيات كثيرة وقصائد تم كتابتها عن الأيتام، بكلمات وعبارات معبرة جداً، ومنها:
صرخة يتيم
في بعض الأحيان أتساءل عما إذا كنت أنا حقًا من أنا
مع عدم وجود والدي ليحبوني على ما أنا عليه
وحده في هذا العالم المليء بالكراهية
حسنًا، هذا قدري الذي لن ينتهي أبدًا
مواجهة هذا العالم وحده، أمر صعب للغاية
بدون من يمسك يدك
لإرشادك من خلال النجاح والفشل
من سيمسك بيدي؟
لا يوجد أحد عندما أستيقظ في الصباح
أو عندما أذهب للنوم
لا أحد يغني لي تهليل
بينما انجرف إلى النوم
لا أحد يساعدني في الأعمال المنزلية
لا الأم أو الأب للاتصال بنفسي
لا أحد يريحني عندما أبكي
أنا وحدي حتى أموت
لماذا لا يهتم بي الناس؟
هل أنا من أنا؟
لماذا لا يحبني أحد؟
فقط لما أنا
أين والداي أتساءل؟
لماذا تركوني هنا لأذبل؟
لماذا لا يأتون لرؤيتي أتساءل؟
ربما تركوني هنا إلى الأبد
كل ما أريده هو شخص يحبني
شخص يرشدني ويساعدني
هل أطلب الكثير؟
أم أنه لا أحد يريدني[1]
اليتيم الصغير
الشارع المزدحم في ملعبه بقعة زرقاء من سمائه.
بركة صغيرة في بحر فارغ حيث تمر السفن به
فقير يتيم فقير من خمسة، المدينة دخان وسخ
قم بتلويث كل نسيم تبريد خلال فصل الصيف؛
وهو مثل ابنك، طفل يحب اللعب،
إلا أنه مرسوم باللون الأبيض ولا يستطيع الفرار.
ويحب الحقول المفتوحة، غالبًا في أحلامه
الملائكة الرقيقة تدفعه إلى حيث تيارات ممتعة،
حيث يمكن أن يبحر بقارب رائع، وأحيانًا يطير بطائرة ورقية،
أو الرعب بجانب كلب الراعي ويصرخ بكل قوته
ولكن عندما يأتي فجر الصباح يستيقظ ليجد مرة أخرى
أن ما يعتقد أنه تلال قبلتها الشمس هي خرق على الأرض.
ثم خلال اليوم الحار والقليل يلعب في “التظاهر”
الزقاق هو شاطئ رملي حيث يرسل جميع الأغنياء
أولادهم وبناتهم الصغار يلعبون، البرميل هو قاربه،
ولكن، آه، الهواء خشن والغبار يملأ حلقه؛
وعلى الرغم من أنه يحاول بشدة اللعب، إلا أنه يبدو بطريقة ما
لم يحصل على أفراح عجيبة مثل الملائكة تجلب الأحلام.
ولد صغير يتيم فقير من خمسة، باستثناء أنه شاحب،
مع الخدين الغارقة والعيون المجوفة وانحراف ضعيف للغاية،
تماما مثل هذا الصبي الصغير، ولديك نفس الرغبة في اللعب،
مولعا بالحقول والسماء المفتوحة، بنى بنفس الطريقة.
ولكن بعيدًا عن القدر والظروف بعيدًا عن التيارات المشبوهة،
فرحته الوحيدة تأتي عندما ينام والملائكة تجلب له الأحلام.[2]
قصيدة مصيبة يتيم
ضائع في عالم من المحنة القاسية
أنا مجرد يتيم آخر
البحث عن هذا الحب بعيد المنال
سوف يرفعني إلى أعلى بكثير
هذه الحياة البائسة التي أسكن فيها
جحيم معاصر حديث
زرعت أمام التلفزيون ليلا
الدموع تنزلق على الشيكات في الضوء الخافت
يحلم بذلك في ضوء النهار
قلب لطيف طريقي، سوف يتأرجح
خذ يدي، تقودني إلى النجوم
وهو يقبل كل ندبة
لكن في الوقت الحالي أنا مجرد يتيم وحيد
التأمل في مصيبة الحب[6]
هناك أبيات كثيرة وقصائد تم كتابتها عن الأيتام، بكلمات وعبارات معبرة جداً، ومنها:
صرخة يتيم
في بعض الأحيان أتساءل عما إذا كنت أنا حقًا من أنا
مع عدم وجود والدي ليحبوني على ما أنا عليه
وحده في هذا العالم المليء بالكراهية
حسنًا، هذا قدري الذي لن ينتهي أبدًا
مواجهة هذا العالم وحده، أمر صعب للغاية
بدون من يمسك يدك
لإرشادك من خلال النجاح والفشل
من سيمسك بيدي؟
لا يوجد أحد عندما أستيقظ في الصباح
أو عندما أذهب للنوم
لا أحد يغني لي تهليل
بينما انجرف إلى النوم
لا أحد يساعدني في الأعمال المنزلية
لا الأم أو الأب للاتصال بنفسي
لا أحد يريحني عندما أبكي
أنا وحدي حتى أموت
لماذا لا يهتم بي الناس؟
هل أنا من أنا؟
لماذا لا يحبني أحد؟
فقط لما أنا
أين والداي أتساءل؟
لماذا تركوني هنا لأذبل؟
لماذا لا يأتون لرؤيتي أتساءل؟
ربما تركوني هنا إلى الأبد
كل ما أريده هو شخص يحبني
شخص يرشدني ويساعدني
هل أطلب الكثير؟
أم أنه لا أحد يريدني[1]
اليتيم الصغير
الشارع المزدحم في ملعبه بقعة زرقاء من سمائه.
بركة صغيرة في بحر فارغ حيث تمر السفن به
فقير يتيم فقير من خمسة، المدينة دخان وسخ
قم بتلويث كل نسيم تبريد خلال فصل الصيف؛
وهو مثل ابنك، طفل يحب اللعب،
إلا أنه مرسوم باللون الأبيض ولا يستطيع الفرار.
ويحب الحقول المفتوحة، غالبًا في أحلامه
الملائكة الرقيقة تدفعه إلى حيث تيارات ممتعة،
حيث يمكن أن يبحر بقارب رائع، وأحيانًا يطير بطائرة ورقية،
أو الرعب بجانب كلب الراعي ويصرخ بكل قوته
ولكن عندما يأتي فجر الصباح يستيقظ ليجد مرة أخرى
أن ما يعتقد أنه تلال قبلتها الشمس هي خرق على الأرض.
ثم خلال اليوم الحار والقليل يلعب في “التظاهر”
الزقاق هو شاطئ رملي حيث يرسل جميع الأغنياء
أولادهم وبناتهم الصغار يلعبون، البرميل هو قاربه،
ولكن، آه، الهواء خشن والغبار يملأ حلقه؛
وعلى الرغم من أنه يحاول بشدة اللعب، إلا أنه يبدو بطريقة ما
لم يحصل على أفراح عجيبة مثل الملائكة تجلب الأحلام.
ولد صغير يتيم فقير من خمسة، باستثناء أنه شاحب،
مع الخدين الغارقة والعيون المجوفة وانحراف ضعيف للغاية،
تماما مثل هذا الصبي الصغير، ولديك نفس الرغبة في اللعب،
مولعا بالحقول والسماء المفتوحة، بنى بنفس الطريقة.
ولكن بعيدًا عن القدر والظروف بعيدًا عن التيارات المشبوهة،
فرحته الوحيدة تأتي عندما ينام والملائكة تجلب له الأحلام.[2]
قصيدة مصيبة يتيم
ضائع في عالم من المحنة القاسية
أنا مجرد يتيم آخر
البحث عن هذا الحب بعيد المنال
سوف يرفعني إلى أعلى بكثير
هذه الحياة البائسة التي أسكن فيها
جحيم معاصر حديث
زرعت أمام التلفزيون ليلا
الدموع تنزلق على الشيكات في الضوء الخافت
يحلم بذلك في ضوء النهار
قلب لطيف طريقي، سوف يتأرجح
خذ يدي، تقودني إلى النجوم
وهو يقبل كل ندبة
لكن في الوقت الحالي أنا مجرد يتيم وحيد
التأمل في مصيبة الحب[6]