قارورة وفه
جنني هواك من حيث لا ادري
صورة وخبر: الصورة خير من ألف كلمة
معايير جمال غير قابلة للتحقيق
*كشف بحث أجراه مركز بوسطن الطبي أن الكثير من الشباب يسعون لإجراء عمليات جراحية تجعلهم أشبه بصورهم المعدلة بواسطة الكمبيوتر.
وأكد الباحثون أن هذا التوجه يخلق معايير جمال غير قابلة للتحقيق.
وحذر أطباء من جامعة بوسطن للطب في دراستهم التي نشرت مؤخرا في مجلة “جاما لجراحات تجميل الوجه” من تأثير نشر هذه الصور على وعي الإنسان بجسده.
*كشفت دراسة عرضها موقع شي فايند المختص في الموضة والجمال، أن الوضع الذي تتخذه المرأة أثناء التقاطها للسيلفي يعتبر وسيلة فعالة في تحليل شخصيتها.
وأوضحت أن المرأة التي تدير رأسها باتجاه اليمين أثناء السيلفي تتحلى بشخصية مغامرة، لا تخاف من التحدي ولا تخشى الصعوبات.
أما من تنظر إلى الكاميرا مباشرة فتعتبر شخصية تعرف قدر نفسها، وتثق جيدا بتصرفاتها في جميع جوانب الحياة، من العمل إلى الأصدقاء، تحب أن تفعل الأشياء بنفسها ولا تعتمد على أحد.
ومن تدير رأسها إلى اليسار أثناء اتخاذ السيلفي تعتبر شخصية باردة لا يضايقها شيء ولا تتأثر كثيرا بالأشياء.
الأنف يبدو أكبر 30 بالمئة في صور السيلفي عن شكله الحقيقي
* ابتكر البروفيسور مايكل كوسينسكي من جامعة ستانفورد الأميركية برنامج ذكاء اصطناعي يساعد الشرطة في تحديد الأشخاص الخطرين المحتمل قيامهم بجرائم قبل حدوثها، بالإضافة إلى قدرته على كشف الانتماء والمعتقد السياسي للشخص من مجرد تحليل ملامحه.
ووفقا لصحيفة دايلي ميل البريطانية، قال كوسينسكي إن مثل هذه التكنولوجيا القائمة على قراءة ملامح الوجه قد تساعد كاميرات المراقبة في الشوارع والأماكن العامة في مراقبة الأشخاص الذين يميلون إلى السلوك العنيف.
وأشار إلى أن البرنامج الذي لا يزال في مرحلة التطوير قادر على كشف كل شيء عن المعتقدات والانتماءات السياسية وصولا إلى مستوى ذكاء الشخص، بمجرد النظر في صورته.
* أظهرت نتائج دراسة أميركية أن الأنف يبدو أكبر 30 بالمئة في صور السيلفي عن شكله الحقيقي، الأمر الذي يجهله العديد من الأشخاص الذين يرغبون بإجراء عملية تجميل للأنف لتغيير مظهرهم في الصورة.
وأوضحت الدراسة أن التقاط صورة قريبة من الكاميرا يجعل أجزاء من الجسم تبدو في الصورة أكبر من حجمها الطبيعي، فكيفية التقاط الناس الصور لأنفسهم تؤثر على الصور الناتجة.
وبحسب استطلاع للرأي أجرته الأكاديمية الأميركية لجراحة الوجه والجراحة الترميمية في عام 2018، أفاد 55 بالمئة من الجراحين أن العديد من مرضاهم يرغبون بإجراء عمليات تجميلية لتحسين مظهرهم في صور السيلفي أو صور أخرى نشرت على المواقع الاجتماعية في 2017.
معايير جمال غير قابلة للتحقيق
*كشف بحث أجراه مركز بوسطن الطبي أن الكثير من الشباب يسعون لإجراء عمليات جراحية تجعلهم أشبه بصورهم المعدلة بواسطة الكمبيوتر.
وأكد الباحثون أن هذا التوجه يخلق معايير جمال غير قابلة للتحقيق.
وحذر أطباء من جامعة بوسطن للطب في دراستهم التي نشرت مؤخرا في مجلة “جاما لجراحات تجميل الوجه” من تأثير نشر هذه الصور على وعي الإنسان بجسده.
*كشفت دراسة عرضها موقع شي فايند المختص في الموضة والجمال، أن الوضع الذي تتخذه المرأة أثناء التقاطها للسيلفي يعتبر وسيلة فعالة في تحليل شخصيتها.
وأوضحت أن المرأة التي تدير رأسها باتجاه اليمين أثناء السيلفي تتحلى بشخصية مغامرة، لا تخاف من التحدي ولا تخشى الصعوبات.
أما من تنظر إلى الكاميرا مباشرة فتعتبر شخصية تعرف قدر نفسها، وتثق جيدا بتصرفاتها في جميع جوانب الحياة، من العمل إلى الأصدقاء، تحب أن تفعل الأشياء بنفسها ولا تعتمد على أحد.
ومن تدير رأسها إلى اليسار أثناء اتخاذ السيلفي تعتبر شخصية باردة لا يضايقها شيء ولا تتأثر كثيرا بالأشياء.
* ابتكر البروفيسور مايكل كوسينسكي من جامعة ستانفورد الأميركية برنامج ذكاء اصطناعي يساعد الشرطة في تحديد الأشخاص الخطرين المحتمل قيامهم بجرائم قبل حدوثها، بالإضافة إلى قدرته على كشف الانتماء والمعتقد السياسي للشخص من مجرد تحليل ملامحه.
ووفقا لصحيفة دايلي ميل البريطانية، قال كوسينسكي إن مثل هذه التكنولوجيا القائمة على قراءة ملامح الوجه قد تساعد كاميرات المراقبة في الشوارع والأماكن العامة في مراقبة الأشخاص الذين يميلون إلى السلوك العنيف.
وأشار إلى أن البرنامج الذي لا يزال في مرحلة التطوير قادر على كشف كل شيء عن المعتقدات والانتماءات السياسية وصولا إلى مستوى ذكاء الشخص، بمجرد النظر في صورته.
* أظهرت نتائج دراسة أميركية أن الأنف يبدو أكبر 30 بالمئة في صور السيلفي عن شكله الحقيقي، الأمر الذي يجهله العديد من الأشخاص الذين يرغبون بإجراء عملية تجميل للأنف لتغيير مظهرهم في الصورة.
وأوضحت الدراسة أن التقاط صورة قريبة من الكاميرا يجعل أجزاء من الجسم تبدو في الصورة أكبر من حجمها الطبيعي، فكيفية التقاط الناس الصور لأنفسهم تؤثر على الصور الناتجة.
وبحسب استطلاع للرأي أجرته الأكاديمية الأميركية لجراحة الوجه والجراحة الترميمية في عام 2018، أفاد 55 بالمئة من الجراحين أن العديد من مرضاهم يرغبون بإجراء عمليات تجميلية لتحسين مظهرهم في صور السيلفي أو صور أخرى نشرت على المواقع الاجتماعية في 2017.