قارورة وفه
جنني هواك من حيث لا ادري
هل تعلم أن هناك بعض قناديل البحر أكبر من الإنسان والبعض الآخر صغير مثل رأس الدبوس! الناس في بعض البلدان يأكلون قنديل البحر؟ هل تصدق ذلك؟ أن قناديل البحر موجودة على الأرض منذ ملايين السنين حتى قبل الديناصورات؟ … قنديل البحر ليس لديه دماغ ولكن بعض الأنواع لها عيون؟ … قناديل البحر تتكون بشكل رئيسي من الماء والبروتين؟
من خلال السطور التالية سنتعرف سويا على العديد من المعلومات المثيرة التي تدور حول قنديل البحر، هناك العديد من الحقائق الخاصة بذلك النوع، والتي لا يعلم عنها أحد، كما يوجد العديد من الإشاعات التي تدور حول ذلك النوع، وهي في الحقيقة لا تمثله شئ.
ما هو قنديل البحر؟
كلمة قنديل البحر هي مصطلح شائع يستخدم لوصف الحيوانات الهلامية أو التي تتكون من مادة “تشبه الهلام”، هناك العديد من الأنواع المختلفة من قنديل البحر، بما في ذلك أنواع اللسع التي تسمى Medusae والأنواع غير اللدغة المسماة هلام المشط أو ctenophores.
عندما تظهر أعداد هائلة من النباتات أو الحيوانات فجأة، ففي بعض مناطق العالم، يمكن أن يتجمع الملايين من قناديل البحر معًا، قنديل البحر من العوالق فهم ليسوا سباحين أقوياء، لذا فهم تحت رحمة تيارات المحيط، يمكن أن يحتوى الشاطئ على آلاف من قناديل البحر.
هل يتزايد عدد قناديل البحر عالمياً؟
عندما تكون الظروف جيدة (على سبيل المثال، تكون درجة الحرارة مناسبة تمامًا وهناك الكثير من الطعام) فمن الطبيعي أن ينمو قنديل البحر بسرعة ويصل إلى أعداد كبيرة، هذا جزء من الدورة الموسمية الطبيعية للعديد من أنواع قناديل البحر، ومع ذلك يعتقد العلماء أننا سنشهد قناديل البحر أكثر من ذي قبل لأن ظروف المحيط تتغير، وأحيانًا تكون هذه التغييرات بسبب البشر.
على الرغم من أن هذه اللافقاريات يمكن أن تكون مخيفة، إلا أنها رائعة أيضًا، قنديل البحر ليس لديه أدمغة أو قلوب أو عيون، وقد كانوا موجودين منذ أكثر من 500 مليون سنة من التاريخ، تشبه قناديل اليوم بشكل ملحوظ أسلافهم من عصور ما قبل التاريخ.
حقائق مدهشة عن قنديل البحر
يعتقد أن صندوق قناديل البحر هو أكثر الحيوانات البحرية السامة في العالم، له جسم على شكل مكعب ويوجد عادة في المياه المحيطة بأستراليا والمحيط الهادئ الهندي، مخالبها مغطاة بالسهام المليئة بالسم، فقط عدد قليل من أنواع قنديل البحر لديها سم قاتل للبشر، ولكن الشخص الذي يلدغ من قبل أحد هذه القناديل يمكن أن يذهب إلى السكتة القلبية أو يموت في غضون دقائق.
حوالي 5 ٪ من أجسام قناديل البحر مصنوعة من البروتينات الهيكلية والعضلات والخلايا العصبي، في حين أن 95 ٪ المتبقية من الماء.
هناك خرافة شائعة أنه في حالة لدغ شخص من قنديل البحر، يجب على شخص آخر التبول على اللدغة لتخفيف الألم، لكن هذا ببساطة غير صحيح، إذا وجدت نفسك عالقًا بقنديل البحر، فإن أفضل طريقة لك هي إزالة أي مخالب بعناية باستخدام الملقط ونقع اللدغة في الماء الساخن، إذا أصيب شخص برد فعل شديد أو فقد وعيه بعد اللدغة، فاطلب الرعاية الطبية على الفور.
بما أن قنديل البحر ليس لديه أي عظام، فإن العثور على أحافير الهلام القديمة أمر صعب، ولكن في عام 2007، تم اكتشاف حفرية قنديل البحر المحفوظة في ولاية يوتا والتي يعتقد أن عمرها يزيد عن 505 مليون سنة، عاشت الديناصورات منذ حوالي 245 مليون إلى 66 مليون سنة مضت، مما يعني أن قناديل البحر تعود إلى ما قبل 250 مليون سنة على الأقل.
من خلال السطور التالية سنتعرف سويا على العديد من المعلومات المثيرة التي تدور حول قنديل البحر، هناك العديد من الحقائق الخاصة بذلك النوع، والتي لا يعلم عنها أحد، كما يوجد العديد من الإشاعات التي تدور حول ذلك النوع، وهي في الحقيقة لا تمثله شئ.
ما هو قنديل البحر؟
كلمة قنديل البحر هي مصطلح شائع يستخدم لوصف الحيوانات الهلامية أو التي تتكون من مادة “تشبه الهلام”، هناك العديد من الأنواع المختلفة من قنديل البحر، بما في ذلك أنواع اللسع التي تسمى Medusae والأنواع غير اللدغة المسماة هلام المشط أو ctenophores.
عندما تظهر أعداد هائلة من النباتات أو الحيوانات فجأة، ففي بعض مناطق العالم، يمكن أن يتجمع الملايين من قناديل البحر معًا، قنديل البحر من العوالق فهم ليسوا سباحين أقوياء، لذا فهم تحت رحمة تيارات المحيط، يمكن أن يحتوى الشاطئ على آلاف من قناديل البحر.
هل يتزايد عدد قناديل البحر عالمياً؟
عندما تكون الظروف جيدة (على سبيل المثال، تكون درجة الحرارة مناسبة تمامًا وهناك الكثير من الطعام) فمن الطبيعي أن ينمو قنديل البحر بسرعة ويصل إلى أعداد كبيرة، هذا جزء من الدورة الموسمية الطبيعية للعديد من أنواع قناديل البحر، ومع ذلك يعتقد العلماء أننا سنشهد قناديل البحر أكثر من ذي قبل لأن ظروف المحيط تتغير، وأحيانًا تكون هذه التغييرات بسبب البشر.
على الرغم من أن هذه اللافقاريات يمكن أن تكون مخيفة، إلا أنها رائعة أيضًا، قنديل البحر ليس لديه أدمغة أو قلوب أو عيون، وقد كانوا موجودين منذ أكثر من 500 مليون سنة من التاريخ، تشبه قناديل اليوم بشكل ملحوظ أسلافهم من عصور ما قبل التاريخ.
حقائق مدهشة عن قنديل البحر
يعتقد أن صندوق قناديل البحر هو أكثر الحيوانات البحرية السامة في العالم، له جسم على شكل مكعب ويوجد عادة في المياه المحيطة بأستراليا والمحيط الهادئ الهندي، مخالبها مغطاة بالسهام المليئة بالسم، فقط عدد قليل من أنواع قنديل البحر لديها سم قاتل للبشر، ولكن الشخص الذي يلدغ من قبل أحد هذه القناديل يمكن أن يذهب إلى السكتة القلبية أو يموت في غضون دقائق.
حوالي 5 ٪ من أجسام قناديل البحر مصنوعة من البروتينات الهيكلية والعضلات والخلايا العصبي، في حين أن 95 ٪ المتبقية من الماء.
هناك خرافة شائعة أنه في حالة لدغ شخص من قنديل البحر، يجب على شخص آخر التبول على اللدغة لتخفيف الألم، لكن هذا ببساطة غير صحيح، إذا وجدت نفسك عالقًا بقنديل البحر، فإن أفضل طريقة لك هي إزالة أي مخالب بعناية باستخدام الملقط ونقع اللدغة في الماء الساخن، إذا أصيب شخص برد فعل شديد أو فقد وعيه بعد اللدغة، فاطلب الرعاية الطبية على الفور.
بما أن قنديل البحر ليس لديه أي عظام، فإن العثور على أحافير الهلام القديمة أمر صعب، ولكن في عام 2007، تم اكتشاف حفرية قنديل البحر المحفوظة في ولاية يوتا والتي يعتقد أن عمرها يزيد عن 505 مليون سنة، عاشت الديناصورات منذ حوالي 245 مليون إلى 66 مليون سنة مضت، مما يعني أن قناديل البحر تعود إلى ما قبل 250 مليون سنة على الأقل.
