سارة البابلية
عٍـسلُِ آلُِشُبَـآبَ♔
- إنضم
- 2018-10-15
- المشاركات
- 46,130
- مستوى التفاعل
- 21,908
- النقاط
- 117
- الإقامة
- شباب الرافدين
- جوهرة
- დ160,682
- الجنس
- أنثى
إداراج مورد رئيسى لأبل ضمن القائمة الأمريكية السوداء .. اعرف التفاصيل
ايفون
اضافت وزارة التجارة الأمريكية 11 شركة صينية إلى القائمة السوداء الاقتصادية، قالت إنها متورطة فى انتهاكات حقوق الإنسان فيما يتعلق بمعاملة الصين للويغور فى منطقة شينجيانج الغربية، حيث أن هذه الخطوة، التى تركت الشركات غير قادرة على شراء المكونات من الشركات الأمريكية دون موافقة الحكومة الأمريكية، أثارت اتهامًا بالتشهير من الصين، التى تعهدت باتخاذ إجراءات لحماية حقوق شركاتها.
وبحسب موقع TOI الهندى، فتشمل الشركات المضافة إلى القائمة السوداء Nanchang O-Film Tech، وهو مورد لأجهزة أبل أيفون التى استضافت الرئيس التنفيذى لشركة أبل "تيم كوك" فى ديسمبر 2017، كما أنها مورد إلى أمازون ومايكروسوفت، وفقًا لرسالة الكونجرس فى أبريل.
ولم تعلق الشركات الأمريكية على الفور، وقال السناتور ماركو روبيو إن القائمة تشمل شركتين تابعتين لمعهد بكين للجينوم "BGI"، وهى شركة جينوميات لها علاقات بالحكومة الصينية، كما تم إدراج KTK Group Co حديثًا فى القائمة، والتى تنتج أكثر من 2000 منتج للقطارات عالية السرعة، بدءًا من الإلكترونيات إلى المقاعد؛ وشركة Tanyuan Technology Co، التى تجمع مركبات الألومنيوم المقوى بالحرارة العالية والموصلات الموصلة.
وبحسب التقرير فكانت شركة "O-Film Group" الموردة لوحدات الكاميرا واللمس، حيث تُعد شركة "O-Film Group" لاعبًا صاعدًا فى سلاسل توريد الإلكترونيات الاستهلاكية والسيارات، فيما يمكن أن تؤثر الخطوة الأحدث لواشنطن بشكل كبير على اختيار الشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأمريكية للموردين وحتى تغيير المشهد التنافسى لسلسلة الإمداد التكنولوجى على المدى الطويل.
وقد تأسست شركة "O-Film Group" فى عام 2002، وأصبحت جزءًا من سلسلة توريد آبل فى عام 2017 لأجهزة آيباد وآيفون، مما يثبت أنها يمكن أن يلبى متطلبات شركة كاليفورنيا الصارمة للجودة، وأصبحت الشركة الصينية منذ ذلك الحين منافسًا هائلًا لموردى التكنولوجيا الرائدين فى مجال وحدات الكاميرا ومكونات وحدة الشاشة التى تعمل باللمس، مثل شركة شارب اليابانية المملوكة لشركة فوكسكون و "LG Innotek" و "TPK-Holding".
وقال متحدث باسم آبل: اتخذنا إجراءات إضافية وبدأنا بتحقيق مفصل مع موردينا عندما علمنا بالادعاءات فى وقت سابق من هذا العام، ولم نجد أى دليل على أى عمل قسرى على خطوط إنتاج آبل ونخطط لمواصلة المراقبة.
اضافت وزارة التجارة الأمريكية 11 شركة صينية إلى القائمة السوداء الاقتصادية، قالت إنها متورطة فى انتهاكات حقوق الإنسان فيما يتعلق بمعاملة الصين للويغور فى منطقة شينجيانج الغربية، حيث أن هذه الخطوة، التى تركت الشركات غير قادرة على شراء المكونات من الشركات الأمريكية دون موافقة الحكومة الأمريكية، أثارت اتهامًا بالتشهير من الصين، التى تعهدت باتخاذ إجراءات لحماية حقوق شركاتها.
وبحسب موقع TOI الهندى، فتشمل الشركات المضافة إلى القائمة السوداء Nanchang O-Film Tech، وهو مورد لأجهزة أبل أيفون التى استضافت الرئيس التنفيذى لشركة أبل "تيم كوك" فى ديسمبر 2017، كما أنها مورد إلى أمازون ومايكروسوفت، وفقًا لرسالة الكونجرس فى أبريل.
ولم تعلق الشركات الأمريكية على الفور، وقال السناتور ماركو روبيو إن القائمة تشمل شركتين تابعتين لمعهد بكين للجينوم "BGI"، وهى شركة جينوميات لها علاقات بالحكومة الصينية، كما تم إدراج KTK Group Co حديثًا فى القائمة، والتى تنتج أكثر من 2000 منتج للقطارات عالية السرعة، بدءًا من الإلكترونيات إلى المقاعد؛ وشركة Tanyuan Technology Co، التى تجمع مركبات الألومنيوم المقوى بالحرارة العالية والموصلات الموصلة.
وبحسب التقرير فكانت شركة "O-Film Group" الموردة لوحدات الكاميرا واللمس، حيث تُعد شركة "O-Film Group" لاعبًا صاعدًا فى سلاسل توريد الإلكترونيات الاستهلاكية والسيارات، فيما يمكن أن تؤثر الخطوة الأحدث لواشنطن بشكل كبير على اختيار الشركات المتعددة الجنسيات والشركات الأمريكية للموردين وحتى تغيير المشهد التنافسى لسلسلة الإمداد التكنولوجى على المدى الطويل.
وقد تأسست شركة "O-Film Group" فى عام 2002، وأصبحت جزءًا من سلسلة توريد آبل فى عام 2017 لأجهزة آيباد وآيفون، مما يثبت أنها يمكن أن يلبى متطلبات شركة كاليفورنيا الصارمة للجودة، وأصبحت الشركة الصينية منذ ذلك الحين منافسًا هائلًا لموردى التكنولوجيا الرائدين فى مجال وحدات الكاميرا ومكونات وحدة الشاشة التى تعمل باللمس، مثل شركة شارب اليابانية المملوكة لشركة فوكسكون و "LG Innotek" و "TPK-Holding".
وقال متحدث باسم آبل: اتخذنا إجراءات إضافية وبدأنا بتحقيق مفصل مع موردينا عندما علمنا بالادعاءات فى وقت سابق من هذا العام، ولم نجد أى دليل على أى عمل قسرى على خطوط إنتاج آبل ونخطط لمواصلة المراقبة.