أمجد
من أهلنا
بعد ساعات من إعلان الرئيس دونالد ترامب أن بلاده تواجه "مرضا رهيبا"، سجلت الولايات المتحدة، مساء الخميس، وفاة أكثر من 2400 شخص من جراء فيروس كورونا المستجد، خلال 24 ساعة، لتتخطى بذلك الحصيلة الإجمالية للوفيات الناجمة عن الوباء 75,500 وفاة، بحسب بيانات لجامعة "جونز هوبكنز".
وأظهرت بيانات نشرتها الجامعة، التي تعتبر مرجعاً في تتبع الإصابات والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا، أنّ وباء كوفيد-19 حصد في الولايات المتحدة حتى اليوم أرواح 75,543 شخصاً، من بينهم 2448 خلال 24 ساعة.
وارتفع العدد الإجمالي للمصابين بالوباء في هذا البلد إلى 1,254,750 شخصاً (أكثر من 27.300 إصابة جديدة خلال 24 ساعة)، تماثل للشفاء منهم حوالى 195 ألفاً.
وبلغ عدد الفحوص المخبرية التي أجريت في الولايات المتحدة حتى اليوم لكشف المصابين بالفيروس الفتاك حوالى 8.1 مليون فحص، بحسب الجامعة، ومقرّها في مدينة بالتيمور.
وبعدما انخفضت الحصيلة اليومية للوفيات يوم الاثنين إلى 1015، وهو أدنى مستوى على الإطلاق خلال شهر، عادت الحصيلة خلال الأيام الثلاثة الماضية لتتجاوز الألفي وفاة يومياً، وهي "هضبة" تكافح البلاد للنزول منها.
كن رغم هذه الأرقام المرتفعة، فإن البيت الأبيض لا يزال يشدد منذ أيام على وجوب استئناف النشاط الاقتصادي في البلاد.
والخميس اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن "أميركا تخوض معركة شرسة ضد مرض رهيب".
وأضاف "نصلي من أجل أن يبتكر العلماء والباحثون علاجات، أن يجدوا أدوية ولقاحات، وأن يجدوها بسرعة".
والولايات المتحدة التي سجّلت فيها أول وفاة بالفيروس في نهاية فبراير هي الدولة الأكثر تضرّراً في العالم من جراء وباء كوفيد-19، سواء من حيث عدد الإصابات أو الوفيات، إذ سجلت بمفردها أكثر من ثلث الإصابات المعلن عنها في العالم بأسره، وأكثر من ربع الوفيات المسجّلة في العالم.
وأظهرت بيانات نشرتها الجامعة، التي تعتبر مرجعاً في تتبع الإصابات والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا، أنّ وباء كوفيد-19 حصد في الولايات المتحدة حتى اليوم أرواح 75,543 شخصاً، من بينهم 2448 خلال 24 ساعة.
وارتفع العدد الإجمالي للمصابين بالوباء في هذا البلد إلى 1,254,750 شخصاً (أكثر من 27.300 إصابة جديدة خلال 24 ساعة)، تماثل للشفاء منهم حوالى 195 ألفاً.
وبلغ عدد الفحوص المخبرية التي أجريت في الولايات المتحدة حتى اليوم لكشف المصابين بالفيروس الفتاك حوالى 8.1 مليون فحص، بحسب الجامعة، ومقرّها في مدينة بالتيمور.
وبعدما انخفضت الحصيلة اليومية للوفيات يوم الاثنين إلى 1015، وهو أدنى مستوى على الإطلاق خلال شهر، عادت الحصيلة خلال الأيام الثلاثة الماضية لتتجاوز الألفي وفاة يومياً، وهي "هضبة" تكافح البلاد للنزول منها.
كن رغم هذه الأرقام المرتفعة، فإن البيت الأبيض لا يزال يشدد منذ أيام على وجوب استئناف النشاط الاقتصادي في البلاد.
والخميس اعتبر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن "أميركا تخوض معركة شرسة ضد مرض رهيب".
وأضاف "نصلي من أجل أن يبتكر العلماء والباحثون علاجات، أن يجدوا أدوية ولقاحات، وأن يجدوها بسرعة".
والولايات المتحدة التي سجّلت فيها أول وفاة بالفيروس في نهاية فبراير هي الدولة الأكثر تضرّراً في العالم من جراء وباء كوفيد-19، سواء من حيث عدد الإصابات أو الوفيات، إذ سجلت بمفردها أكثر من ثلث الإصابات المعلن عنها في العالم بأسره، وأكثر من ربع الوفيات المسجّلة في العالم.