قارورة وفه
جنني هواك من حيث لا ادري
يَا لَيْلَةً تَفْضُلُ الأَعْوَامَ وَالحِقَبَا
هَيَّجْتِ لِلقَلْبِ ذِكْرَى فَاغْتَدَى لَهَبَا
وَكَيْفَ لا يَغْتَدِي نَارًا تُطِيحُ بِهِ
قَلْبٌ يَرَى هَرَمَ الإِسْلامِ مُنْقَلِبَا
يَا لَيْلَةَ القَدْرِ يَا ظِلاًّ نَلُوذُ بِهِ
إِنْ مَسَّنَا جَاحِمُ الرَّمْضَاءِ مُلْتَهِبَا
ذِكْرَاكِ فِي كُلِّ عَامٍ صَيْحَةٌ عَبَرَتْ
مِنْ عَالَمِ الغَيْبِ تَدْعُو الفِتْيَةَ العُرُبَا
يَا لَيْلَةَ القَدْرِ يَا نُورًا أَضَاءَ لَنَا
قَاعَ السَّمَاءِ فَأَبْصَرْنَا مَدًى عَجَبَا
تَنَزَّلُ الرُّوحُ رَفَّافًا بِأَجْنِحَةٍ بِيضٍ
عَلَى الكَوْنِ أَرْخَاهُنَّ أَوْ سَحَبَا
عَطْفُ الأُمُومَةِ فِي عَيْنَيْهِ مُتَّقِدٌ
وَإِنْ يَكُنْ لِلتُّقَاةِ المُحْسِنِينَ أَبَا
وَلِلمَلائِكِ تَسْبِيحٌ وَزَغْرَدَةٌ
تَكَادُ رَنَّاتُهَا أَنْ تُذْهِلَ الشُّهُبَا
رابط الموضوع: https://www.alukah.net/literature_language/0/7181/#ixzz6KBazGEaE
هَيَّجْتِ لِلقَلْبِ ذِكْرَى فَاغْتَدَى لَهَبَا
وَكَيْفَ لا يَغْتَدِي نَارًا تُطِيحُ بِهِ
قَلْبٌ يَرَى هَرَمَ الإِسْلامِ مُنْقَلِبَا
يَا لَيْلَةَ القَدْرِ يَا ظِلاًّ نَلُوذُ بِهِ
إِنْ مَسَّنَا جَاحِمُ الرَّمْضَاءِ مُلْتَهِبَا
ذِكْرَاكِ فِي كُلِّ عَامٍ صَيْحَةٌ عَبَرَتْ
مِنْ عَالَمِ الغَيْبِ تَدْعُو الفِتْيَةَ العُرُبَا
يَا لَيْلَةَ القَدْرِ يَا نُورًا أَضَاءَ لَنَا
قَاعَ السَّمَاءِ فَأَبْصَرْنَا مَدًى عَجَبَا
تَنَزَّلُ الرُّوحُ رَفَّافًا بِأَجْنِحَةٍ بِيضٍ
عَلَى الكَوْنِ أَرْخَاهُنَّ أَوْ سَحَبَا
عَطْفُ الأُمُومَةِ فِي عَيْنَيْهِ مُتَّقِدٌ
وَإِنْ يَكُنْ لِلتُّقَاةِ المُحْسِنِينَ أَبَا
وَلِلمَلائِكِ تَسْبِيحٌ وَزَغْرَدَةٌ
تَكَادُ رَنَّاتُهَا أَنْ تُذْهِلَ الشُّهُبَا
رابط الموضوع: https://www.alukah.net/literature_language/0/7181/#ixzz6KBazGEaE