انثى مخمليةة
نـوتيـلا
تاج الفصاحة
انت الغلا يا بسمةً بقلوبنا
وتشرفت اضلاعُنا بحضورها
هي نفحةٌ تسري بنا متصاعدا
ومن السناء تنيرنا بضيائها
فتفتحت اذهاننا وتجهرت
اقوالنا وترنمت بجمالها
هي قولنا بجوارح ومواعظٍ
ومن السطور تمدنا ببحارها
عربية وفصيحة اقوالها
فتفاخرت بجمالها وجلالها
عربية وجميلة الفاظها
ورقيقةٌ اقوالها بجلالها
عجز الجمال عن الكلام بوصفها
فهي العروس بحسنها ودلالها
درر من الافصاح ينطق ثغرها
فتبارك الرب المصور تاجها
كأميرةٍ تعطي الحديث حلاوة
بشذى رحيقِ الزهر في اقوالها
تعط البليغ طلاوةً فكلامها
عذب المذاق بعطرها ورحيقها
نزل الكتاب بنهجها فتشرفت
وتنورت كالشمس في أفلاكها
فتعجب البلغاء من كلماتها
وتشرَّب الشعراء من انهارها
يا ناطق الضاد الفصيحة دارسا
آدابها متنعماً بظلالها
فلك البحور وانت درٌّ كامنٌ
أنعم بها وبأهلها وصحابها
ونظمت في علم العروض قصائدي
من كامل متكاملاً بوصالها
متداركا بمضارع في ارجز
في ابحر بكتابتي وعروضها
فركبت في ابحارها متفاا
متغنيا بشذى القصيد جمالِهـــا
المقداد الحسن
انت الغلا يا بسمةً بقلوبنا
وتشرفت اضلاعُنا بحضورها
هي نفحةٌ تسري بنا متصاعدا
ومن السناء تنيرنا بضيائها
فتفتحت اذهاننا وتجهرت
اقوالنا وترنمت بجمالها
هي قولنا بجوارح ومواعظٍ
ومن السطور تمدنا ببحارها
عربية وفصيحة اقوالها
فتفاخرت بجمالها وجلالها
عربية وجميلة الفاظها
ورقيقةٌ اقوالها بجلالها
عجز الجمال عن الكلام بوصفها
فهي العروس بحسنها ودلالها
درر من الافصاح ينطق ثغرها
فتبارك الرب المصور تاجها
كأميرةٍ تعطي الحديث حلاوة
بشذى رحيقِ الزهر في اقوالها
تعط البليغ طلاوةً فكلامها
عذب المذاق بعطرها ورحيقها
نزل الكتاب بنهجها فتشرفت
وتنورت كالشمس في أفلاكها
فتعجب البلغاء من كلماتها
وتشرَّب الشعراء من انهارها
يا ناطق الضاد الفصيحة دارسا
آدابها متنعماً بظلالها
فلك البحور وانت درٌّ كامنٌ
أنعم بها وبأهلها وصحابها
ونظمت في علم العروض قصائدي
من كامل متكاملاً بوصالها
متداركا بمضارع في ارجز
في ابحر بكتابتي وعروضها
فركبت في ابحارها متفاا
متغنيا بشذى القصيد جمالِهـــا
المقداد الحسن