سارة البابلية
عٍـسلُِ آلُِشُبَـآبَ♔
أخبريني ..بربِكِ ماذا أفعل ..؟
عندما ينتابني اليك الحنين
أو
سمعتُ قول َ أُحُّبكَ في حكايات العاشقين
يا سيدة كتب القدر حبها بقلبي
مذ عهدتُ الحرفَ في ديار العاشقين
أخبريني ..بربِكِ ماذا أفعل ..؟
ياحناناً ضجّ في صدر اعتباري
وبدا في خافقي عهداً بنارِ
أختنقتُ اليوم في البعدِ اشتياقاً
ورجوتُ الصبرَ صبراً في اصطباري
ورفعتُ الآهَ مزناً في سمائي
ونثرتُ النجمَ في أرضٍ بوارِ
وسقيتُ الحرفَ من ماءِ عيوني
وكففتُ القلبَ عن بعضِ اعتذاري
كيف أمشي وأرتحالي عنكِ ذنبٌ
لاتوازيهِ ذنوبٌ في البراري
كم رسولٌ جاءَ من قلبي اليكِ
ما أتاكِ الشوقُ مثلي باستعارِ
أستفيقي من سُباتِ البُعدِ وأمضي
نحوَ شمسِ الوصلِ في دارِ القرارِ
هلْ رضيتِ الحزنَ يسري في الحروفِ
أم رضيتِ الدمعَ يغدو باحمرارِ
صالَ فينا اليأسُ دهراً ثمَّ ثنَّى
مثلَ ذئبٍ جالَ في الأحشاءِ ضارِ
هاكِ قلباً ذابَ حباً في هواكِ
هاكِ حباً صارَ نوراً في الدراري
عندما ينتابني اليك الحنين
أو
سمعتُ قول َ أُحُّبكَ في حكايات العاشقين
يا سيدة كتب القدر حبها بقلبي
مذ عهدتُ الحرفَ في ديار العاشقين
أخبريني ..بربِكِ ماذا أفعل ..؟
ياحناناً ضجّ في صدر اعتباري
وبدا في خافقي عهداً بنارِ
أختنقتُ اليوم في البعدِ اشتياقاً
ورجوتُ الصبرَ صبراً في اصطباري
ورفعتُ الآهَ مزناً في سمائي
ونثرتُ النجمَ في أرضٍ بوارِ
وسقيتُ الحرفَ من ماءِ عيوني
وكففتُ القلبَ عن بعضِ اعتذاري
كيف أمشي وأرتحالي عنكِ ذنبٌ
لاتوازيهِ ذنوبٌ في البراري
كم رسولٌ جاءَ من قلبي اليكِ
ما أتاكِ الشوقُ مثلي باستعارِ
أستفيقي من سُباتِ البُعدِ وأمضي
نحوَ شمسِ الوصلِ في دارِ القرارِ
هلْ رضيتِ الحزنَ يسري في الحروفِ
أم رضيتِ الدمعَ يغدو باحمرارِ
صالَ فينا اليأسُ دهراً ثمَّ ثنَّى
مثلَ ذئبٍ جالَ في الأحشاءِ ضارِ
هاكِ قلباً ذابَ حباً في هواكِ
هاكِ حباً صارَ نوراً في الدراري