ام بــﯧْــڵــڛــان
من أهلنا
القصه حقيقيه علي لسان صاحبهاا يقول.... اسمي محمد ابلغ من العمر 22 عاما املك محل لبيع الاحذيه النسائيه في السوق وبحكم عملي علي التعامل مع الكثير من الفتيات في المحل وبطبعي انا شاب خجول جدا لا اجيد التعامل مع الجنس الاخر وفي يوم من الايام بينما كنت اباشر عملي زارتني فتاة اية في الجمال واللطف ولبقه في الحديث ولديها ابتسامه ساحره كانت تتحدث بلطف وادب الي ابعد حد اشترت مني حذاء لها ولوالدتها وذهبت لم اعر الامر اهتماما شديدا صحيح اني لاحظت جمالها لكني لم اشغل نفسي كثيرا وفي اليوم التالي زارتني ايضا وفي هذه المرة فأتنت بها اكثر زارتني لكي تشتري حذاء لصديقتها وتستبدل حذاء والدتها لانه اصغر حجما منها كانت في هذه المره اكثر جمالا وعذوبتها في الكلام ليس لها حدود والادب يكاد يكتب بيتا عنها في الشعر استبدلت الحذاء وعندما كادت ان تذهب قلت لها:اريد ان اخبرك شيئا ياانسه... قالت لي:تفضل... قلت لها: انا حقا اعجبت بك... قالت:شكرا....وذهبت كنت خائف ان تكون قد انزعجت مني مرت الايام وانا افكر في تلك المخلوقه التي سرقت عقلي وقلبي وكل احاسيسي ..... وفي يوم من الايام بينما كنت في المحل اذا بها تاتي الي ومعها فتاتين ..... القت علي التحيه بابتسامه ساحره وخلابه قالت لي بضحكه خفيفه:انتا تعرف لما اتيت اليس كذالك فابتسمت وقلته لها:لكي تستبدلي حذاء صديقتك؟(وفي الحقيقه اذكر انها قالت لي اذا وجدته اصغر حجما سوف تاتي وتستبدله ايضا) قالت لي بابتسامه:نعم صحيح وكنت في غاية من السعاده لاني رايتها من جديد ولكن سرعان مااستبدلو الحذاء وعندما ذهبوا استوقفت الفتاة التي سحرتني وقلت لها:اتمني انكي لم تنزعجي مما قلته لك في السابق... فابتسمت وقالت لي:لا لم انزعج وذهبت.... نعم ذهبت وانا لم اعرف اسمها ولا حتي عنوانها ولا شي عنها ذهبت وذهب قلبي معاها.... وكل مااتمناه ان القاها مجددا.... |
