أطلقتُ قلبي في سمائك فانطلقْ
وازدادَ شوقا ًفي غيابك فاحترق،،
كجمالك المنقوِش فوقَ مداخلي
من أين نلت ِبعالمي هذا الٱلق ْ؟؟
اني اعيذك من عيونٍ حولنا
يحميك من نظراتهم ربُّ الفلق
خجلٌ تورّد َفي خدودك صامتا ً
حاكى بحمرته سويعات ِْالشفق
تمشي و الأعشابُ تنصتُ للخطى
يا حلو الخطوات في أبهى نسقْ
كل ُّ الخرائط ِاشّرتك بأحمر ٍ
بحرا ًعظيمَ الموج ِينذر ُبالغرق
حرّكتُ بوصلتي إليك ِوطابَ لي
أن اركبَ الموجَ العنيد َبلا قلق ْ
لن يعرفوا من انت رغم فضولهم
تبقى سرا بين قلبي .... والورقْ