السومرية نيوز
اعتبر وزير الخارجية محمد الحكيم، الاثنين، ان العلاقات العراقية الروسية متنامية ومتطورة، مشيرا الى ان تزايد عدد الطلبة العراقـيين الدارسين في الجامعات الروسية مؤشر إيجابي على تنامي العلاقة بين بغداد وموسكو.
وقالت الوزارة في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، إن "وزير الخارجيّة محمد علي الحكيمالتقى ماكسيم ماكسيموف سفير روسيا لدى بغداد".
ونقل البيان عن الحكيم قوله، إن "العلاقات العراقيّة- الروسيّة مُتنامِية ومُتطوّرة، ونرى أنّ تزايُد عدد الطلبة العراقـيّين الدارسين في الجامعات الروسيّة مُؤشّر إيجابيّ على تنامي العلاقة بين بغداد وموسكو"، مُنوّهاً الى "وُجُود إرادة سياسيّة لتنمية هذه العلاقة، واستخلاص المنافع للجانبين على أعلى المُستويات".
وأضاف، أن "هناك تعاونا ثنائيا وتفاهم على مُستوى الحكومتين يُعزّز من الاستقرار في المنطقة، ويزيد من تدعيم القدرات العراقية للحفاظ على الاستقرار، ومُواجَهة التهديدات الأمنيّة، من أجل التوصّل إلى حُلول سلميّة للأزمات التي تُعاني منها منطقة الشرق الأوسط".
ودعا الحكينم الى "تنسيق الجُهُود بين البلدين، والعمل بشكل مُستمِرّ على خلق فرص جديدة للتعاون بما يخدم مصلحة البلدين لمُواجَهة التحدّيات التي تتعرّض لها المنطقة".
اعتبر وزير الخارجية محمد الحكيم، الاثنين، ان العلاقات العراقية الروسية متنامية ومتطورة، مشيرا الى ان تزايد عدد الطلبة العراقـيين الدارسين في الجامعات الروسية مؤشر إيجابي على تنامي العلاقة بين بغداد وموسكو.
وقالت الوزارة في بيان تلقت السومرية نيوز نسخة منه، إن "وزير الخارجيّة محمد علي الحكيمالتقى ماكسيم ماكسيموف سفير روسيا لدى بغداد".
ونقل البيان عن الحكيم قوله، إن "العلاقات العراقيّة- الروسيّة مُتنامِية ومُتطوّرة، ونرى أنّ تزايُد عدد الطلبة العراقـيّين الدارسين في الجامعات الروسيّة مُؤشّر إيجابيّ على تنامي العلاقة بين بغداد وموسكو"، مُنوّهاً الى "وُجُود إرادة سياسيّة لتنمية هذه العلاقة، واستخلاص المنافع للجانبين على أعلى المُستويات".
وأضاف، أن "هناك تعاونا ثنائيا وتفاهم على مُستوى الحكومتين يُعزّز من الاستقرار في المنطقة، ويزيد من تدعيم القدرات العراقية للحفاظ على الاستقرار، ومُواجَهة التهديدات الأمنيّة، من أجل التوصّل إلى حُلول سلميّة للأزمات التي تُعاني منها منطقة الشرق الأوسط".
ودعا الحكينم الى "تنسيق الجُهُود بين البلدين، والعمل بشكل مُستمِرّ على خلق فرص جديدة للتعاون بما يخدم مصلحة البلدين لمُواجَهة التحدّيات التي تتعرّض لها المنطقة".
