أَيُّ قَلْبٍ عَلَى صُدُودِكَ يَبْقَى
أو لم يكفِ أنًّنى ذُبتُ عِشقا
لَم تَدَع مِنِّى الصَبابَة ُ
إلاَّ شَبَحاً شَفَّهُ السَقامُ فَدقَّا
ودُموعاً أسالَها الوَجدُ حَتَّى
غَلَبَتْ أَدْمُعَ الْغَمَامة ِ سَبْقَا
فَتَصدَّقْ بِنَظْرَة ٍ مِنْكَ تَشْفِي
داءَ قَلْبٍ مِنَ الْغَرَامِ مُلَقَّى
كانَ...