_
في أعماق كل إنسان تكمن قوى متضاربة، قوى الخير والشر، تتصارع في صمت داخله. ولكن المفتاح الحقيقي للفرق هو كيف يتعامل الإنسان مع هذه القوى المتناقضة.
فالشخص الذي يخاف الله ويتحكم بنفسه، يستطيع أن يستمع إلى نزعة الشر الداخلية ويعرف كيف يوجهها ويستخدمها بطريقة إيجابية. إنه يتحلى بالقدرة على السيطرة على غرائزه البشرية ورغباته السلبية، مهما كانت قوية. يعيش بوعي ومسؤولية، ويستخدم تلك النزعة السلبية كحافز للتحسين الذاتي وتحقيق الخير.
التحكم بالشر الداخلي…!!!
أما الشخص الذي يتحكم شره به، فهو الشخص الذي يسمح للنزعة السلبية بالسيطرة عليه. يغرق في غياهب الفكر والانغماس في الأفكار السلبية، دون أن يملك القدرة على السيطرة على نفسه. يصبح أداة للشر، وينتهي به الأمر إلى الإيذاء الذاتي وإيذاء الآخرين.
في النهاية، القوة ليست مجرد وجود النزعة السلبية داخلنا، بل القوة تكمن في قدرتنا على التحكم بها وتوجيهها نحو الخير. فعندما نعبّر عن الشر الداخلي بطريقة إيجابية، نستطيع أن نصنع التغيير ونساهم في بناء عالمٍ أفضل…….
في أعماق كل إنسان تكمن قوى متضاربة، قوى الخير والشر، تتصارع في صمت داخله. ولكن المفتاح الحقيقي للفرق هو كيف يتعامل الإنسان مع هذه القوى المتناقضة.
فالشخص الذي يخاف الله ويتحكم بنفسه، يستطيع أن يستمع إلى نزعة الشر الداخلية ويعرف كيف يوجهها ويستخدمها بطريقة إيجابية. إنه يتحلى بالقدرة على السيطرة على غرائزه البشرية ورغباته السلبية، مهما كانت قوية. يعيش بوعي ومسؤولية، ويستخدم تلك النزعة السلبية كحافز للتحسين الذاتي وتحقيق الخير.
التحكم بالشر الداخلي…!!!
أما الشخص الذي يتحكم شره به، فهو الشخص الذي يسمح للنزعة السلبية بالسيطرة عليه. يغرق في غياهب الفكر والانغماس في الأفكار السلبية، دون أن يملك القدرة على السيطرة على نفسه. يصبح أداة للشر، وينتهي به الأمر إلى الإيذاء الذاتي وإيذاء الآخرين.
في النهاية، القوة ليست مجرد وجود النزعة السلبية داخلنا، بل القوة تكمن في قدرتنا على التحكم بها وتوجيهها نحو الخير. فعندما نعبّر عن الشر الداخلي بطريقة إيجابية، نستطيع أن نصنع التغيير ونساهم في بناء عالمٍ أفضل…….
